responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 1  صفحه : 310

مرفوعا بلفظ: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم ؟ وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واعن من أعانه .

وعند ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا: أللهم ؟ من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم ؟ وال من والاه، وعاد من عاداه، واخذل من خذله، وانصر من نصره، وأحب من أحبه، وأبغض من أبغضه .

وفي أخرى لأبي نعيم في فضايل الصحابة عن زيد بن أرقم والبراء بن عازب معا مرفوعا: ألا ؟ إن الله وليي وأنا ولي كل مؤمن، من كنت مولاه فعلي مولاه . ولأحمد في رواية أخرى .

ولابن حبان والحاكم والحافظ أبي بشر إسماعيل بن عبد الله العبدي الاصبهاني المشهور بسمويه عن ابن عباس عن بريدة (وذكر لفظه) وللطبراني في رواية أخرى عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم (وذكر لفظه) وعند الترمذي والحاكم عن زيد بن أرقم (وذكر لفظه) أقول: هذا حديث صحيح مشهور نص الحافظ أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي التركماني الفارقي ثم الدمشقي على كثير من طرقه بالصحة . وهو كثير الطرق جدا .

وقد استوعبها الحافظ أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي المعروف بابن عقدة في كتاب مفرد .

وأخرج أحمد عن أبي الطفيل قال جمع علي (كرم الله وجهه) الناس في الرحبة (ثم ذكر حديث الرحبة) .

38 - مفتي الشام العمادي الحنفي الدمشقي المتوفى 1171 ، عده في - الصلاة الفاخرة - ص 49 من الأحاديث المتواترة، يرويه كما قال في أول كتابه من عشرة مشايخ فأكثر نقلا عن الترمذي والبزار وأحمد والطبري وأبي نعيم وابن عساكر وابن عقدة وأبي يعلى .

39 - أبو العرفان الصبان الشافعي المتوفى 1206 ، قال في (إسعاف الراغبين) في هامش نور الأبصار ص 153 بعد رواية الحديث: رواه عن النبي ثلاثون صحابيا، وكثير من طرقه صحيح أو حسن .

40 - السيد محمود الآلوسي البغدادي المتوفى 1270 ، قال في روح المعاني 2 ص 249: نعم ثبت عندنا أنه (صلى الله عليه وسلم) قال في حق الأمير هناك (يعني غدير خم): من كنت مولاه فعلي مولاه .

وزاد على ذلك كما في بعض الروايات، لكن: لا دلالة [1] في


[1] ستقف على دلالته في بيان مفاد الحديث .

وإنما الغرض من كلامه هو البخوع لصحة السند .

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 1  صفحه : 310
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست