بن عليّ بن أحمد بن أبي طالب بن إبراهيم بن يحيى بن الحسين بن محمّد بن أبي على بن حمزة بن عليّ بن حمزة بن على المرعش بن عبد اللّه بن محمّد الملقب بالسيلق بن الحسن بن الحسين الأصغر بن الامام على زين العابدين بن الإمام الحسين الشهيد المظلوم بن أمير المؤمنين على المرتضى صلوات اللّه و سلامه عليهم» شعر

جد چهارم سيد نجم الدين محمود كه اختر فضل و هنر بود از دار المؤمنين آمل مازندران بعزم زيارت عتبات عاليات بجانب بغداد توجه نمود و از آنجا بشوشتر آمده بصحبت سيد اجل امير عضد الملّة الحسنى كه در آن وقت نقيب سادات آن ديار و مقتداى اهالى آن ناحيه ميمنت آثار بود رسيد و چون آن سيد بزرگوار أنوار فضل و نجابت و آثار رشد و نقابت از جبين مبين او مشاهده نمود تكليف او نمود و صبيه قدسيه خود را به حباله او درآورد و چون سيد عضد المله وفات يافت و نسل او منحصر در همان صبيه بود ضياع و اقطاعى كه در شوشتر داشت بحسب ارث و استحقاق بسيد نجم الدين محمود مذكور رسيد و بعد از آنكه آفتاب حيات آن اختر سپهر كمال روى بمغرب فنا نهاد اختلال بسيار بحال اهالى آن حوالى راه يافت و به علت تمادى رياح حوادث و محن، و توالى عواصف فترات و فتن، و استيلاى أصحاب شقا و شقاق، و استعلاى أهل تغلب و نفاق، سالها چراغ علم در آن دودمان منطفى و بحجب تقاليب روزگار فتنه‌بار متوارى و مختفى بود

شعر

تا آنكه ديگرباره بتوفيق ملك علام و امداد بواطن فيض مواطن اسلاف كرام از پرتو نور وجود فايض الخير و الجود سيد ضياء الدين نور اللّه مذكور نور اللّه تعالى مرقده بمصابيح الغفران و قناديل الرضوان منور و مستضى‌ء گرديد و اشعه آن نور ثاقب به اباعد