الحديث الثالث من المجلس الأول من أمالي الشيخ المفيد، ص 10.
أقول: ورواه أيضا شيخ الطائفة في الحديث الخامس من المجلس [29] وهو مجلس يوم الجمعة، الثامن عشر، من جمادى الأخرة، سنة 457 - من أماليه ص 41 - وفى ط النجف ص 238 - عن جماعة عن أبى المفضل، قال حدثنا محمد بن علي بن مهدي الكندي العطار - بالكوفة - وغيره - إلى آخر ما مر برواية الشيخ المفيد رفع الله مقامه.
ورواه أيضا الطبري الإمامي - في الحديث الرابع من كتاب بشارة المصطفى، ص 4 عن إبراهيم بن الحسين بن إبراهيم، عن محمد بن الحسين
= قول علي لحارث عجب * كم ثم أعجوبة له حملا يا حار همدان من يمت يرني * من مؤمن أو منافق قبلا يعرفني طرفه وأعرفه * بنعته واسمه وما عملا وأنت عند الصراط تعرفني * فلا تخف عثرة ولا زللا أسقيك من بارد على ظمأ * تخاله في الحلاوة العسلا أقول للنار حين توقف للعرض * دعيه لا تقربي الرجلا دعيه لا تعريبه إن له * حبلا بحبل الوصي متصلا أقول: وهذا المعنى مقطوع الصدور عنه عليه السلام: وقد رواه عنه عليه السلام بعد المحدثين شعراء المسلمين عربا وعجما، قال الشيخ السعدي الشيرازي: أي كه كفتي فمن يمت يرني * جان فداي كلام دلجويت كاش روزي هزار مرتبه من * مردمي تابديدمي رويت