responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السعادة نویسنده : المحمودي، الشيخ محمد باقر    جلد : 2  صفحه : 51

خلط مزيل معن مفن منفح مطرح سبوح خروج (4) يعني أبا داود الأيادي.

فقال عليه السلام: ليس به.

قالوا: فمن يا أمير المؤمنين ؟ فقال: لو رفعت للقوم غاية فجروا إليها معا علما من السابق منهم، ولكن إن يكن فالذي لم يقل عن رغبة ولا رهبة.

قيل: من هو يا أمير المؤمنين ؟ قال: هو الملك الضليل ذو القروح.

قيل: أمرؤ القيس يا أمير المؤمنين قال: هو.

قيل: فأخبرنا عن ليلة القدر.

قال: ما أخلو من أن أكون أعلمها فأستر علمها، وليست أشك إن الله إنما يسترها عنكم نظرا لكم، لأنه لو أعلمكموها عملتم فيها وتركتم غيرها وأرجو أن لاتخطأكم إنشاء الله، * (هامش) (4) دايون أبي داود، ص 299، وقال إبن دريد لما فرغ من الخبر: (أضريج): ينبثق في عدوه، وقيل: واسع الصدر.

و (منفح): يخرج الصيد من مواضعه.

و (مطرح): يطرح بصره.

و (خروج): سابق.

و (الغاية): الراية، قال الشاعر: وإذا غاية مجد رفعت نهض الصلت إليها فحواها ويروى قول الشماخ (كما في ديوانه ص 97): إذا ماراية رفعت لمجد تلقاها عرابة باليمين بالغين والراء أكثر، فأما البيت الأول فبالغين لا غير، أنشده الخليل في عروضه، وفي حديث طويل في الصحيح: (فيأتونكم تحت ثمانين غاية، تحت كل غاية أثنى عشر الفا).

والميعة: أول جري الفرس.

وقيل: الجري بعد الجري.

نام کتاب : السعادة نویسنده : المحمودي، الشيخ محمد باقر    جلد : 2  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست