« الاستبصار » [١] وغيره أيضا ، والمحقّق في رسالته [٢] ، ويظهر ذلك
منه من كلام العلّامة رحمهالله في « المختلف » [٣] أيضا.
ويظهر من غيرهم
أيضا ، مثل الفقهاء والمحدّثين الّذين حملوا صحيحة يعقوب بن شعيب [٤] على الشرط ، وستعرف.
ويظهر أيضا من
العلّامة في بعض كتبه ، مثل « التحرير » [٥] ، و « القواعد » [٦] ، و « المختلف » [٧] ، والشهيد في « الدروس » [٨] ، والفاضل
المحقّق أبو طالب الحسيني في رسالته الفارسيّة في حرمة الربا صرّح فيها مكرّرا.
ويظهر من
المحقّق الشيخ علي أيضا في شرحه على « القواعد » ، حيث يظهر منه موافقته للمصنّف [٩].
ويظهر من
مولانا المقدّس الأردبيلي في « شرح الإرشاد » [١٠] ، والشيخ مفلح أيضا [١١].
ويظهر من
الشروح المذكورة ، ومن الرسالة عدم كون ذلك خلافيّا ، إذ لو كان