و رواه الصدوق في كمال الدين: 1/
381 ح 6 و ص 382 ح 7 بإسناده من طريقين، عنه البحار: 51/ 159 ح 3.
[2]« الحجة» الانوار. و الجمعة هو اسم الحجة( عج)
على ما في هذا الحديث الطويل و الذي اختار منه المصنّف( رض) هذه القطعة، و فيه:
...« لا تعادوا الأيّام فتعاديكم» ... فالسبت اسم رسول اللّه صلّى اللّه عليه و
آله، و الاحد: أمير المؤمنين عليه السلام ...
أقول: و اختصاص يوم الجمعة به
عليه السلام أشار له جدنا المغفور له الحاجّ ميرزا محمّد تقى الموسوى في كتابيه:
مكيال المكارم: 2/ 30- 34، و كتاب أبواب الجنّات في آداب الجمعات: 341.
و رواه الصدوق من طريقين في كمال
الدين: 2/ 382 ضمن ح 9، و في معاني الأخبار: 123 ح 1، و في الخصال: 2/ 394 ح 102.
و الخزاز القمّيّ في كفاية الاثر:
285 باسناديهما الى الصقر بن أبي دلف.
و أورده في إعلام الورى: 437 عن
ابن أبي دلف مثله.
و أخرجه في اثبات الهداة: 2/ 357
ح 177 عن الكمال و الخصال و المعاني و الكفاية، و في البحار: 24/ 238 ح 1، و ج 59/
20 ح 3 عن الخصال، و ج 36/ 413 ح 3 عن كفاية الاثر، و ج 50/ 194 ح 6 عن الخصال و
الكمال و العلل.
( و الظاهر أن الأخير تصحيف
لمعاني الأخبار).
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 3 صفحه : 1173