responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 3  صفحه : 1154

وَ رَوَى جَعْفَرٌ[1] أَنَّ دَوْلَةَ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكُمْ لَهَا أَمَارَاتٌ فَالْزَمُوا الْأَرْضَ وَ كُفُّوا حَتَّى تَجِي‌ءَ[2] أَمَارَتُهَا فَإِذَا اسْتَثَارَتْ عَلَيْكُمُ الرُّومُ وَ التُّرْكُ‌[3] وَ جُهِّزَتِ الْجُيُوشُ وَ مَاتَ خَلِيفَتُكُمُ الَّذِي يَجْمَعُ الْأَمْوَالَ وَ اسْتُخْلِفَ بَعْدَهُ رَجُلٌ صَحِيحٌ فَيُخْلَعُ بَعْدَ سَنَتَيْنِ‌[4] مِنْ بَيْعَتِهِ وَ يَأْتِي هَلَاكُ مُلْكِهِمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأَ[5][6].

وَ قَالَ:[7] إِنَّ النَّفْسَ الزَّكِيَّةَ هُوَ غُلَامٌ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ اسْمُهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ يُقْتَلُ بِلَا جُرْمٍ فَإِذَا قُتِلَ فَعِنْدَ ذَلِكَ يَبْعَثُ اللَّهُ قَائِمَ آلِ مُحَمَّدٍ ع‌[8].

وَ قَالَ:[9] لَا يَخْرُجُ الْمَهْدِيُّ حَتَّى تَطْلُعَ مَعَ الشَّمْسِ آيَةٌ[10].


[1] كذا في بعض نسخ الأصل. و ليس في ط. و الرواية مروية في بقية الموارد عن عمّار بن ياسر، فلاحظ.

[2]« تروا» ط.

[3]« عليكم الترك» د، ق.« عليكم لزوم الترك» ط.

[4]« سنين» الغيبة.

[5] قال المجلسيّ( ره): قوله« من حيث بدأ» أي من جهة خراسان، فان هولاكو توجه من تلك الجهة، كما أن بدء ملكهم كان من تلك الجهة، حيث توجه أبو مسلم منها اليهم، انتهى.

[6] رواه الطوسيّ في الغيبة: 278 بالاسناد الى عمّار بن ياسر، عنه البحار: 52/ 207 ح 45.

و أورده المقدسى الشافعى في عقد الدرر في أخبار المنتظر: 52 مرسلا عن عمار.

[7]« و روى» ط.

[8] رواه الطوسيّ في الغيبة: 279 بالاسناد الى سفيان بن إبراهيم الحريرى، عن أبيه. عنه البحار: 52/ 217 ح 78.

[9]« و روى أنه» ط.

[10] رواه الطوسيّ في الغيبة: 280 بالاسناد الى عليّ بن عبد اللّه بن عبّاس مثله، عنه البحار:

52/ 217 ح 79. و رواه في المصنّف: 11/ 373 بإسناده الى عليّ بن عبد اللّه بن عبّاس، عنه إحقاق الحقّ: 19/ 684.

و نقل في الحاوى للفتاوى: 82 مثله، عنه إحقاق الحقّ: 13/ 381.

نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 3  صفحه : 1154
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست