responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 635

إِمَامِكَ وَ أَنْتَ جُنُبٌ قُلْتُ فَعَلْتُهُ عَمْداً قَالَ أَ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُمْ فَاغْتَسِلْ‌[1].

36- وَ مِنْهَا:

مَا رُوِيَ أَنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ‌ دَعَانِي أَبُو جَعْفَرٍ الْخَلِيفَةُ وَ مَعِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ وَ هُوَ يَوْمَئِذٍ نَازِلٌ بِالْحِيرَةِ[2] قَبْلَ أَنْ تُبْنَى بَغْدَادُ يُرِيدُ قَتْلَنَا لَا يَشُكُّ النَّاسُ فِيهِ فَلَمَّا دَخَلْتُ عَلَيْهِ دَعَوْتُ اللَّهَ بِكَلَامٍ وَ قَدْ قَالَ لِابْنِ نَهِيكٍ وَ هُوَ الْقَائِمُ عَلَى رَأْسِهِ‌


[1] عنه وسائل الشيعة: 1/ 490 ح 3، و عن كشف الغمّة: 2/ 188 عن أبي بصير، عنه اثبات الهداة: 5/ 428 ح 173.

و رواه في قرب الإسناد: 21 عن ابن سعد، عن الأزديّ، قال: خرجنا من المدينة نريد منزل أبي عبد اللّه عليه السلام، فلحقنا أبو بصير ... مثله، عنه البحار: 27/ 255 ح 3، و ج 47/ 336 ح 8 و ج 100/ 126 ح 2.

و في بصائر الدرجات: 241 ح 23 عن أبي طالب، عن بكر بن محمّد، قال: خرجنا ...

( مثله)، عنه البحار: 47/ 336 ح 9.

و في دلائل الإمامة: 123 عن الشيباني، عن الزيات، عن ابن أبي الخطاب، عن ابن محبوب، عن مالك بن عطية، عن أبي بصير.

و أورده في ثاقب المناقب: 351( مخطوط) عن الأزديّ.

و في روضة الواعظين: 251 عن أبي بصير.

و أخرجه في البحار: 27/ 255 ح 4 عن الإرشاد للمفيد: 307، و عن إعلام الورى:

275 عن أبي بصير.

و أخرجه في مناقب آل أبي طالب: 3/ 353( من كتاب الدلالات) عن الحسن بن عليّ بن حمزة البطائنى، عن أبي بصير مثله، عنه اثبات الهداة: 5/ 462 ح 262، و البحار: 47/ 129 ذ ح 176.

و أخرجه في البحار: 81/ 62 ح 38 و 39 عن البصائر و قرب الإسناد و الإرشاد و كشف الغمّة و أخرجه في مدينة المعاجز: 380 ح 72 عن البصائر، و دلائل الإمامة بطريقين، و إعلام الورى و عن ابن بابويه في دلائل الأئمّة، و الإرشاد، و المناقب.

[2] الحيرة: مدينة كانت على ثلاثة أميال من الكوفة.( مراصد الاطلاع: 1/ 441).

نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 635
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست