responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 631

مَسْتُوقَةٍ[1] فَاجْعَلْهَا فِي الدَّرَاهِمِ وَ خُذْ مِنَ الدَّرَاهِمِ خَمْسَةَ دَرَاهِمَ فَصَيِّرْهَا فِي لَبِنَةِ قَمِيصِكَ‌[2] فَإِنَّكَ سَتَعْرِفُ ذَلِكَ فَفَعَلْتُ فَأَتَيْتُ بِهَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع فَنَثَرَهَا فَأَخَذَ الْخَمْسَةَ فَقَالَ هَاكَ خَمْسَتَكَ وَ هَاتِ خَمْسَتَنَا[3][4].

32- وَ مِنْهَا أَنَّ أَبَا جَعْفَرٍ ع كَانَ فِي الْحِجْرِ[5] وَ مَعَهُ ابْنُهُ جَعْفَرٌ ع فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَ جَلَسَ بَيْنَ يَدَيْهِ ثُمَّ قَالَ إِنِّي [أُرِيدُ أَنْ‌][6] أَسْأَلَكَ قَالَ سَلْ ابْنِي جَعْفَراً [قَالَ‌][7] فَتَحَوَّلَ الرَّجُلُ فَجَلَسَ إِلَيْهِ ثُمَّ قَالَ أَسْأَلُ‌[8] قَالَ سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ قَالَ أَسْأَلُكَ عَنْ رَجُلٍ أَذْنَبَ ذَنْباً عَظِيماً عَظِيماً عَظِيماً قَالَ أَفْطَرَ يَوْماً مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ مُتَعَمِّداً قَالَ أَعْظَمَ مِنْ ذَلِكَ قَالَ فَزَنَى فِي شَهْرِ رَمَضَانَ قَالَ أَعْظَمَ مِنْ ذَلِكَ‌


[1] الستوق: درهم زيف ملبس بالفضة.

[2] لبن القميص: بنيقته. و هي رقعة تزاد في نحر القميص لتوسيعه.

[3]« هاك خمسك، و هات خمسنا» ه.

[4] عنه البحار: 47/ 74 ح 37 و عن مناقب آل أبي طالب: 3/ 354 عن شعيب العقرقوفى.

و رواه في بصائر الدرجات: 247 ح 9 عن عليّ بن إسماعيل، عن ابن بزيع، عن سعدان بن مسلم، عن شعيب العقرقوفى. عنه البحار: 47/ 73 ح 36، و اثبات الهداة:

5/ 383 ح 91.

و رواه في دلائل الإمامة: 124 عن أبي الحسن عليّ بن هبة اللّه، عن محمّد بن على بن الحسين، عن أبيه، عن سعد بن عبد اللّه، عن محمّد بن شعيب، عن أبيه شعيب العرقونى، عنه مدينة المعاجز: 376 ح 51، و عن المصادر أعلاه.

و أورده في ثاقب المناقب: 354( مخطوط) عن شعيب العقرقوفى.

و الصراط المستقيم: 2/ 188 ح 22 عن شعيب باختصار.

و أخرجه في كشف الغمّة: 2/ 193 عن شعيب من كتاب الدلائل.

[5]« الحجّ» البحار.

[6] ( 6- 7) من البحار.

[7] ( 6- 7) من البحار.

[8]« أسالك» البحار.

نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين    جلد : 2  صفحه : 631
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست