[1] يعني حجر الكعبة، و هو الحائط المستدير الى
جانب الكعبة الغربى، و نقل أن إسماعيل ابن إبراهيم عليهما السلام دفن أمه في الحجر
فحجر عليها لئلا توطأ.
[2] الوزغ- بالتحريك-: واحد الاوزاغ و الوزغان، و
هي التي يقال لها سام أبرص، يقال: إنّه كان ينفخ على نار إبراهيم عليه السلام.
قاله الطريحى في مجمع البحرين:
5/ 18 و أورد الرواية أعلاه.
[3] قال المجلسيّ ره: اما بمسخه قبل موته أو بتعلق
روحه بجسد مثالى على صورة الوزغ و هما ليسا تناسخا ... أو بتغيير جسده الاصلى الى
تلك الصورة كما هو ظاهر آخر الخبر لكن يشكل تعلق الروح به قبل الرجعة و البعث. و
يمكن أن يكون قد ذهب بجسده الى الجحيم أو أحرق و تصور لهم جسده المثالى.
[4] عنه البحار: 27/ 268 و 269 ح 17 و 19، و عنه
في ج 81/ 10 ح 11، و عن بصائر الدرجات: 353 ح 1 بإسناده عن أحمد بن محمّد، عن
الحسين بن سعيد، عن الحسن ابن على، عن كرام، عن عبد اللّه بن طلحة مثله.
و رواه في الكافي: 8/ 222 ح 305
بإسناده عن عليّ بن محمّد، عن صالح، عن الوشاء عن كرام، عن عبد اللّه بن طلحة، عنه
البحار: 61/ 53 ح 41.
و مدينة المعاجز: 353 ح 106 و في
الاختصاص: 295 بإسناده عن أحمد بن محمّد-.- ابن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن
الوشاء ... مثل صدره.
و في دلائل الإمامة: 99 بإسناده
عن عليّ بن هبة اللّه، عن الصدوق، عن أبيه، عن سعد بن عبد اللّه، عن أحمد بن محمّد
... مثله.
و أخرجه في البحار: 65/ 225 ح 7
عن الكافي و البصائر و الاختصاص و الدلائل، و في ج 80/ 67 ح 5 عن البصائر و
الاختصاص.
و في مدينة المعاجز: 324 ح 18 عن
البصائر و الاختصاص و الدلائل.
نام کتاب : الخرائج و الجرائح نویسنده : الراوندي، قطب الدين جلد : 1 صفحه : 284