responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 311

الزَّكَاةُ مَاتَتِ الْمَوَاشِي‌[1].

14، 1- 3 قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْجِعَابِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَسَنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ‌[2] قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَزَارِيُّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ ع وَ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَسَنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ قَالَ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ شِمْرٍ[3] عَنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ع عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَ لَا أُبَشِّرُكَ أَ لَا أَمْنَحُكَ قَالَ بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ فَإِنَّنِي خُلِقْتُ أَنَا وَ أَنْتَ مِنْ طِينَةٍ وَاحِدَةٍ فَفَضَلَتْ مِنْهَا فَضْلَةٌ فَخُلِقَ مِنْهَا شِيعَتُنَا فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ دُعِيَ النَّاسُ- بِأُمَّهَاتِهِمْ إِلَّا شِيعَتَكَ فَإِنَّهُمْ يُدْعَوْنَ بِأَسْمَاءِ آبَائِهِمْ لِطِيبِ مَوْلِدِهِمْ.

4 قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْجِعَابِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ بِسَاحِلِ الشَّامِ قَالَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ هَارُونَ الْمِصِّيصِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا


[1] أي و لما كان غرضهم توفير المال و توسيع المعيشة من منع الزكاة أمات اللّه مواشيهم و يحبس عنهم القطر و المطر- كما في بعض الروايات- فيذهب رأس المال من أيديهم فيصيرون عالة مساكين.

[2] هو مجهول الحال، ذكره الخطيب فيمن روى عنه جعفر بن محمّد الحسنى، و شيخه عبد اللّه بن محمّد الفزارى بهذا اللقب مجهول الشخص عندنا و لم نعرفه.

[3] ضعيف جدا زيد أحاديث في كتب جابر ينسب بعضها إليه، قال النجاشيّ:

لا أعتمد على شي‌ء ممّا رواه.

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 311
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست