[1] تعرج على المكان: حبس مطيته عليه و أقام فيه.
و في النهج،« و أقلوا العرجة على الدنيا» و العرجة- بالضم- اسم من التعرج.
[2] كذا في البحار عن أمالي الصدوق و في بعض
النسخ:« فى المعاد».
[3] الكئود: الصعبة المرتقى. و في البحار:« عقبة
كئودة».
[4] كذا في المطبوعة و النهج و البحار، و فيما
عندنا من النسخ:« مهوبة» أي مخوفة، يعنى سكرات الموت و حزازته و هول المطلع و
المسائلة و ضغطة القبر و بلاء الجسد بحيث لا يبقى له لحم و لا عظم، ثمّ زلزلة الساعة
و الخروج من الاجداث و الايفاض كما قال تعالى« كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ
يُوفِضُونَ» ثم الحشر في الصعيد جردا مردا و الوقوف عند عقبات المحشر و السؤال
عند كل عقبة، ثمّ نشر الدواوين و نصب الموازين و حضور الأنبياء و شهادتهم على
الأمم ثمّ نصب الصراط جسرا على الجحيم و العبور منه.
[5] في البحار:« فاما برحمة من اللّه .... و اما
بهلكة».
[6] الفظاظة: الخشونة، و في البحار:« و فظاعة
منظرها» و هو الصواب.