[1] ما بين المعقوفين أضفناه من الكافي لتتم
المعنى.
[2] قنع قنوعا- كمنع-: سأل و تذلل. و في الكافي:«
القناعة» و هي رضا الإنسان بما قسم له أو باليسير من العطاء.
[3] ما بين المعقوفين ساقط في النسخ و انما أضفناه
لعدم رواية ابن مهزيار عن على بن عقبة بلا واسطة، و في الكافي:« محمّد بن يحيى، عن
الحسن بن عليّ بن فضال، عن عليّ بن عقبة- الخ» و رواه أيضا في الخصال اسناده: عن
البرقي، عن ابن فضال- الخ.
[4] هو الجارود بن المنذر أبو المنذر الكندي
النخاس كوفيّ، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام ثقة ثقة-( صه- جش).
[6] المؤاساة- بالهمزة- بين الاخوان عبارة عن
اعطاء النصرة بالنفس و المال و غيرهما في كل ما يحتاج الى النصرة فيه. يقال: آسيته
بمالى مؤاساة: أى جعلته شريكى فيه على سوية، و بالواو لغة، و في القاموس في فصل
الهمزة:« آساه بماله مؤاساة: أناله منه، و لا يكون الا من كفاف فان كان من فضلة
فليس بمؤاساة» و جعلها بالواو لغة ردية( الوافي).
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 193