[1] عبد اللّه بن جعفر البزاز لم نجده و احتمال
كون شيخه زكريا بن يحيى بن صبيح الواسطى قريب و هو معنون في الجرح و التعديل. و
خلف بن خليفة بن صاعد الاشجعى يكنى أبا أحمد له عنوان في تاريخ الخطيب ج 8 ص 318.
و بقية رجال السند معنونون في التقريب و التهذيب.
[2] في النسخ كلها و البحار:« فلا تنتهكوها» و
الصواب ما أثبتناه في الصلب، و هتك الستر و غيره: خرقه، و هتك من التفعيل بمعناه
للكثرة.
[3] تقدم في سند الحديث الثالث من الباب الحادي
عشر بعنوان أحمد بن محمّد ابن عيسى المكى، و شيخه محمّد بن القاسم أبو العيناء
كنيته أبو عبد اللّه و اشتهر بأبي العيناء له ترجمة ضافية في تاريخ بغداد ج 3 ص
170 تحت رقم 1215.
[5]« تنكر معروفها» أي معروفها مجهول، و بعبارة
اخرى جهل منها ما كان معروفا. و« تخبر أهلها» و في النهج« فهى تخفر بالفناء سكانها،
و تحدو بالموت جيرانها» و« تخفر- الخ» أي تعجلهم و تسوقهم.
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 159