بن خالد) قال: قال لي أبو عبد الله(ع): رحم الله عمي زيدا، ما قدر أن يسير بكتاب الله ساعة من النهار ..
و تأتي الرواية في ترجمة سليمان. و منها: ما رواه في ترجمة سورة بن كليب (240) بإسناده عنه (سورة بن كليب): من تصديق زيد بأن كتب علي(ع)عند الصادق(ع)، و تأتي الرواية في ترجمة سورة.
و منها ما رواه في ترجمة هارون بن سعد العجلي، و محمد بن سالم بياع القصب (105- 106) بإسناده عن أبي الجارود، قال: كنت عند أبي جعفر(ع)جالسا إذ أقبل زيد بن علي، فلما نظر إليه أبو جعفر(ع)قال: هذا سيد أهل بيتي و الطالب بأوتارهم.
و تأتي الرواية في ترجمة عمرو بن خالد.
و منها: ما رواه في ترجمة الفضيل بن الزبير الرسان، و إخوته (169- 171) بإسناده عن عبد الرحمن بن سيابة، قال: دفع إلي أبو عبد الله(ع)دنانير و أمرني أن أقسمها في عيالات من أصيب مع عمه زيد.
و تأتي الرواية في ترجمة عبد الله بن الزبير. و إن استفاضة الروايات أغنتنا عن النظر في إسنادها و إن كانت جلها بل كلها ضعيفة أو قابلة للمناقشة، على أن في ما ذكرناه أولا غنى و كفاية، و من أراد الاطلاع عليها فليراجع كتابي الأمالي، و العيون للصدوق(قدس سره) و غيرهما. بقي الكلام في الروايات التي تدل على عدم رضا الصادق(ع)بخروج زيد أو على منقصة فيه و هي ما يلي: 1- ما رواه الكشي في ترجمة زرارة (62)
عن محمد بن مسعود، قال: حدثني عبد الله بن خالد الطيالسي، قال: حدثني الحسن بن علي الوشاء، عن أبي خداش، عن علي بن إسماعيل، عن أبي خالد.