مر، فالمناسب أن يروي أحمد بن أبي عبد الله عنه بلا واسطة. و طريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل، و بابن بطة.
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ أربعة و أربعين موردا. فقد روى عن إبراهيم بن عبد الحميد، و بشير بن سعيد، و حنان بن سدير، و حنان بن سدير الصيرفي، و زياد القندي، و عبد الله بن إبراهيم الجعفري، و عمر بن يزيد، و محمد بن إسحاق، و محمد بن سنان، و يونس بن يعقوب، و الحلبي. و روى عنه أبو إسحاق، و ابن أبي عمير، و إبراهيم، و إبراهيم بن إسحاق النهاوندي، و إبراهيم بن هاشم، و أحمد بن أبي عبد الله، و أحمد بن محمد، و أحمد بن محمد بن إسحاق، و أحمد بن محمد بن خالد، و العباس، و علي بن أسباط، و محمد بن أبي الصهبان، و محمد بن عبد الجبار.
اختلاف الكتب
روى محمد بن يعقوب بسنده، عن إبراهيم بن إسحاق النهاوندي، عن عبد الرحمن بن حماد، عن أبي مريم الأنصاري. الكافي: الجزء 6، كتاب الزي و التجمل 8، باب الحمام 43، الحديث 21. كذا في هذه الطبعة، و لكن في الطبعة القديمة و المرآة، عبد الله بن حماد، بدل عبد الرحمن بن حماد، و هو الصحيح بقرينة سائر الروايات. روى الشيخ بسنده، عن إسحاق، عن عبد الرحمن بن حماد، عن إبراهيم بن عبد الحميد. التهذيب: الجزء 3، باب فضل المساجد و الصلاة فيها، الحديث 833. كذا في هذه الطبعة، و لكن في الطبعة القديمة و الوافي، و الوسائل: أبو