نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي) نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 2 صفحه : 835
فيقيم عليه الحد في الدنيا و يطهره منه في الآخرة، و لنعلم ما
يقول في أن الدين قد أكمل لك؟ فقال: هيهات خرج آخرها في الامامة.
ما روى في على بن
أسباط الكوفى
1061- كان علي بن
أسباط فطحيا، و لعلي بن مهزيار اليه رسالة في النقض عليه مقدار جزء صغير، قالوا:
فلم ينجع ذلك فيه و مات على مذهبه،
في محمد بن الوليد
الخزاز و معاوية بن حكيم و مصدق بن صدقة و محمد بن سالم بن عبد الحميد
1062- قال أبو عمرو:
هؤلاء كلهم فطحية، و هم من أجلة العلماء و الفقهاء و العدول، و بعضهم أدرك الرضا
عليه السّلام، و كلهم كوفيون.
في مروك بن عبيد
1063- قال محمد بن مسعود:
سألت علي بن الحسن عن مروك بن عبيد ابن سالم بن أبي حفصة؟ فقال: ثقة شيخ صدوق.
في محمد بن ابراهيم
الحضينى الاهوازى
1064- ابن مسعود، قال:
حدثني حمدان بن أحمد القلانسي، قال: حدثني معاوية بن حكيم، عن أحمد بن محمد بن أبي
نصر، عن حمدان الحضيني قال، قلت لأبي جعفر عليه السّلام: ان أخي مات، فقال لي: رحم
اللّه أخاك، فانه كان من خصيص شيعتي.
قال محمد بن مسعود:
حمدان بن أحمد من الخصيص؟ قال الخاصة الخاصة.
في محمد بن اسماعيل بن
بزيع و أحمد بن حمزة بن بزيع
1065- قال حمدويه، عن
أشياخه أن محمد بن اسماعيل بن بزيع و أحمد
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي) نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 2 صفحه : 835