responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي) نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 2  صفحه : 589

533- حمدويه، قال: حدثنا محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن، عن يحيى الحلبي، عن المفضل بن عمر، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السّلام يقول: لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم.

534- حمدويه و ابراهيم، قالا: حدثنا محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عن محمد بن أبي حمزة، قال أبو جعفر محمد بن عيسى: و لقد لقيت محمدا رفعه الى أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: جاء رجل الى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فقال: السلام عليك يا ربي! فقال: ما لك لعنك اللّه، ربي و ربك اللّه، أما و اللّه لكنت ما علمت لجبانا في الحرب لئيما في السلم.

535- خالد بن حماد، قال: حدثني الحسن بن طلحة، رفعه عن محمد بن اسماعيل، عن علي بن يزيد الشامي، قال. قال أبو الحسن عليه السّلام: قال أبو عبد اللّه عليه السّلام ما أنزل اللّه سبحانه آية في المنافقين الا و هي فيمن ينتحل التشيع.

536- محمد بن مسعود، قال: حدثني علي بن محمد، قال: حدثني محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن الحسين بن مياح، عن عيسى، قال، قال أبو عبد اللّه عليه السّلام: اياك و مخالطة السفلة فان السفلة لا يؤل الى خير.

537- وجدت بخط جبريل بن أحمد: حدثني محمد بن عيسى، عن علي ابن الحكم، عن حماد بن عثمان، عن زرارة، قال قال ابو عبد اللّه عليه السّلام: أخبرني عن حمزة أ يزعم ان أبي آتيه؟ قلت: نعم.

قال: كذب و اللّه ما يأتيه الا المتكون، ان ابليس سلط شيطانا يقال له المتكون يأتي الناس في أي صورة شاء، ان شاء في صورة صغيرة، و ان شاء في صورة كبيرة و لا و اللّه ما يستطيع أن يجي‌ء في صورة أبي عليه السّلام.

538- محمد بن مسعود، قال: حدثني عبد اللّه بن محمد بن خالد، عن علي ابن حسان عن بعض اصحابنا رفعه الى ابي عبد اللّه عليه السّلام قال: ذكر عنده جعفر بن واقد و نفر من أصحاب أبي الخطاب، فقيل: انه صار الى نمرود، و قال فيهم: و هو الذي في السماء آله و في الارض إله، قال، هو الامام.

نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي) نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 2  صفحه : 589
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست