[1] بغدادي، له كتاب، يروي عنه أحمد بن أبي
عبد اللّه.
انظر: جامع الرواة 1: 212، رجال النجاشي 1:
157، الفهرست: 93، نضد الايضاح: 93.
[2] جعله الشيخ الطوسي رحمه اللّه في الفهرست،
و في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام في رجاله:
الحسين مصغرا، و كذلك فعل ابن حجر في لسان الميزان.
و جعله النجاشي و غيره: الحسن مكبرا.
و قال التستري في قاموسه: لكن يرجّح كونه الحسن
لورود الأخبار به.
و هو أبو الخزرج، قمي، له كتاب.
و الزبرقان لقّب به كثير، منهم الحصين بن بدر
الصحابي، إما تشبيها بالقمر، لأنه من أسماء القمر مطلقا كما عليه الأكثر، أو خصوصة
في ليلة أربعة عشر أو خمسة عشر أو باضافة ليلة ثلاثة عشر. أو لأنه بمعنى خفيف اللحية
أو خفيف العارضين، أو لأنه مصبوغ الثوب أو العمامة بحمرة أو صفرة. قاله في التنقيح.
انظر: تنقيح المقال 1: 17، رجال الشيخ الطوسي:
471، رجال النجاشي 1: 158، الفهرست: 104، قاموس الرجال 3: 285، لسان الميزان 2:
284، نضد الايضاح: 89.
[3] في النسخ الخطية المتوفرة لدينا: الحسين.
و في النسخة التي اعتمدها علم الهدى في شرحه، و في كل المصادر: الحسن، و هو الصحيح.
قال علم الهدى في النضد: في بعض النسخ اثبت بفتح
العين و ضم الراء، و في بعضها أثبت اسمه بالتصغير و هو خطأ.
و العرين: منسوب إلى عرينة بن عرين بن مدير بن
قسر.
و قال في تاج العروس مازجا بالقاموس: و عرينة
كجهينة قبيلة من العرب في بجيلة، و هم عرينة ابن نذير بن قسر بن عبقر، منهم العرينيون
المرتدون الذين استاقوا ابل النبي صلّى اللّه عليه و سلّم، و سملوا أعين الرعاة فسلم
النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم أعينهم.
و في التاج وحده: إن عرينة كجهينة بطن من قضاعة.-
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 154