[1] في النضد: من الناس- كالشيخ في رجاله- من
بدّل أحمد بمحمّد في اسم ابن أيوب والد جعفر السمرقندي. و الفاضل الاسترآبادي لم يرجّح
أحد الاحتمالين، و كذا أورده في كلا الموضعين.
[2] السمرقندي نسبة إلى سمرقند: مدينة عظيمة
مشهورة، و قيل: إنها من بناء ذي القرنين بما وراء النهر.
[3] جعله الشيخ الطوسي رحمه اللّه في رجاله
في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام، و القهبائي في مجمع الرجال: ابن التاجر. و علّق
على هذا علم الهدى في النضد قائلا: كلام العلامة في الخلاصة موافق لما ذكره هنا، إلّا
أن بعض الفضلاء أثبت في كتابه مكان ابن العاجز ابن التاجر، و ذكر أنه كذا رآه بخط الشيخ.
و قال النجاشي عنه: كان صحيح الحديث و المذهب،
روى عنه محمد بن مسعود العياشي، له كتاب الرد على من زعم أن النبيّ صلّى اللّه عليه
و آله كان على دين قومه قبل النبوّة.
انظر: تنقيح المقال 1: 212، الخلاصة: 32، رجال
الشيخ الطوسي: 458، رجال الكشي: 212 و 278، رجال النجاشي 1: 301، لسان الميزان 2:
107، مجمع الرجال 2: 23، نضد الايضاح: 74.
[4] يكنى أبا القاسم، كوفي بجلي، من أصحابنا،
له كتاب «الرد على الواقفة»، و كتاب «الرد على الفطحية»، و كتاب «النوادر».
انظر: جامع الرواة 1: 156، الخلاصة: 33، رجال
النجاشي 1: 301، نضد الايضاح: 76.
[5] ذكر الكشي مكاتبته للامام الكاظم عليه السلام،
و جوابه له حيث يقول: «فهمت رحمك اللّه و اعلم رحمك اللّه إن اللّه أجل و أعلى و أعظم
من أن يبلغ كنه صفته، فصفوه بما وصف به نفسه، و كفوا عما سوى ذلك».
و في مكان آخر من الكشي: سمعت حمدويه بن نصير
يقول: كنت عند الحسن بن موسى أكتب عنه أحاديث جعفر بن محمد بن حكيم، إذ لقيني رجل من
أهل الكوفة سمّاه لي حمدويه و في-
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 130