عباس بن على بن نور الدين فى «نزهة الجليس» (ذ 24 رقم 525) و عدّ من تصانيفه غير التنبيه المذكور كتبا منها «برهان الحق المتين» (ذ 3 رقم 303) فى الامامة (ذ 2: 336) و «الحسام المطبوع فى المعقول و المسموع» (ذ 7 رقم 53) فى الكلام و «رجل الطاوس اذا تبختر القاموس» (ذ 10: 163 رقم 298) و «كنز فرائد الابيات فى المحاضرات» (ذ 1 رقم 380؛ ذ 18: 160) و «نسج أسباب الأدب المبارك فى فتح قرب المولى شبير بن المبارك» [1] (ذ 24 رقم 734) او «نجح اثبات الادب المبارك (ذ 24 رقم 336) و العبائر المزجيّة فى تركيب الخزرجية (ذ 15 رقم 1399) او «الفوائد الجلية فى اعراب الخزرجية» (ذ 16: 330) و «مذاكرة ذى الراحة و العنا فى المفاخرة بين الفقر و الغنى» (ذ 20 رقم 2841) أمّا ولده السيد رضى الدين السابق ذكر (ص 275) فيما كتبه من الاجازة (ذ 1 رقم 996) لنصر اللّه المدرس الشهيد 1168 و الشبر المشعشعى فى سنة 1155 فزاد فى تصانيف والده بعد التصريح بأنّ جدّه النجم هو المجاز من صاحب «المعالم» بالاجازة الكبيرة (ذ 1 رقم 864) المعروفة و ان بقيّة نسبه بخط والده فى آخر «تنبيه و سن العين» و أنّه ولد فى سنة 1071 و توفى سنة 1139 قال: و من تصانيفه «اقتباس علوم الدين من النبراس المبين» (ذ 2: 266 و 517) فى شرح آيات الاحكام «البسط السالك» (ذ 3 رقم 359) حاشية على «المدارك» و «المسالك» (ذ 6 رقم 1093) و «ثواقب العلوم السنية فى مناقب الفهوم الحسنية» (ذ 5 رقم 92) «الانوار المبكرة» (ذ 2 رقم 1637) فى شرح خطبة التذكرةاى الانطاكية (ذ 4 رقم 98) و «رى الصّادر فى بيان اسماء المصادر» (ذ 11 رقم 2037) و «مطلع بدر التمام من قصيدتى أيى تمام» (ذ 21 رقم 4381) و قال السيد عباس المذكور فى «نزهة الجليس» بعد ذكر تصانيفه‌[و ما زال كان مقيما بمكة فى ذروة الشرف و الفضل و الجاه إلى أن دعاه إلى قربه ملك الملوك فأجابه و لبّاه فى يوم الاثنين 2 ذى الحجة 1139 و له ديوان شعر (ذ 9: 984) عجيب يهش لسماعه الاديب... ]و قال عبد اللّه الجزائرى فى اجازته الكبيرة المورّخة 1168 (ط السمامى ص 98) عند ذكر شيخه رضى الدين ولد صاحب الترجمة ما لفظه‌[و سمعت والدى طاب ثراه يصف أباه السيد محمد بغاية الفضل

[1] -استعطف به الملا شبير من الامراء المشعشعية بخوزستان (ذ 24 رقم 336) .