ذ 11: 314 و 319) و روضة الشهداء (ذ 11 رقم 1776) بالعربية و الفارسيّة و التركيّة و الحاشية على الوافى للكاشانى (ذ 6 رقم 1287) و على الشفاء (ذ 6 رقم 773) و على شرح الاشارات (ذ 6 رقم 600) و على المقدّمة الأصوليّة لمحمد طاهر القمى من «حجّة الاسلام» (ذ 6 رقم 412 و 1407) و على الصحيفة الكاملة (ذ 6 رقم 793؛ ذ 8 رقم 520) و رسالة فى رسم خطوط الساعات (ذ 11: 232) و «ثمار المجالس» (ذ 5 رقم 36) شبه الكشكول و «وثيقة النجاة» (ذ 25: 27 رقم 128) فى عدة مجلّدات فى الأصول و الفروع و «لسان الواعظين» (ذ 18: 312 رقم 256) فى الأدعية و الأعمال و وقايع الأيّام فى عدّة مجلّدات إلى أن قال: و بالبال كتاب «الامان من النيران» (ذ 2 رقم 1364) [1] فى تفسير القرآن.

أقول: و من تصانيفه أيضا «الصحيفة الثالثة السجّاديّة» (ذ 15 رقم 97) و شرحها (ذ 13 رقم 1308) و تعليقات الرجال الكبير (ذ 6 رقم 1265) و كتاب الاجازات (ذ 1 رقم 608) و تعليقات «أمل الآمل» طبعت مع «الرياض» و ذكرنا له «الانفعالية» (ذ 2 رقم 1607) و ترجمة جاماسب‌نامه (ذ 4 رقم 422؛ ذ 5 رقم 104) و الحاشية على تمهيد القواعد (ذ 6 رقم 242) و الحاشية على المجدى فى النسب (ذ 6 رقم 1046) و الحاشية على «مشارق الشموس» (ذ 6 رقم 1106) و الحاشية على «منهج المقال» (ذ 6 رقم 1265) و «خواجه گردانيدن و تنكيل» (ذ 7 رقم 1296؛ ذ 26 رقم 1224) و «الخراجية» (ذ 11 رقم 1118؛ ذ 25:

28) و شرح شكل العروس من اقليدس (ذ 13 رقم 300 و 1238) قال عبد اللّه الجزائرى فى «الاجازة الكبيرة (ذ 1 رقم 1077 ط. السمامى ص 146) : عبد اللّه بن عيسى الاصفهانى المشتهر بالتبريزى الأفندى، كان فاضلا علاّمة محقّقا متبحّرا كثير الحفظ و التتبّع مستحضرا لأحكام المسائل العقليّة و النقليّة، يروى عن المولى المجلسى، رأيته لما قدم إلينا و أنا صغير السنّ و رأيت والدى و علماء بلادنا يسألونه و يستفيدون منه، ثم ذكر وجه تلقّبه بالافندى قال: و كانت لنا كتب عتيقة و كراريس متشتّة من كتب شتّى ذهبت اوائلها و أواخرها لا نعرف أسمائها و لا اسماء مصنّفيها فعرضها عليه والدى فعرّفنا أسمائها و اسماء مصنّفيها

[1] -و جاء فى المطبوع من الرياض «... من الميزان» .