responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط دار إحياء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 245

خاتمة المستدرك عن تتميم الأمل للقزوينى أنّه قال كان فاضلا نبيلا و عالما جليلا ذا افكار دقيقة و انظار رقيقة، صالحا عابدا و ذكر من مؤلّفاته «شرح حديث عمران الصابى» (ذ 13: 203 رقم 713) ايضا و رسالة فى العلم الالهى (ذ 15: 318 رقم 2036) أقول و صرّح فى «التتميم ص 136» بأنّه من مشايخه و قد قرأ عليه قليلا من شرح اللمعة و المعالم.

قال و له رساتل أخرى في الحكمة ما استحسنها معاصروه. اقول و الاخباريون هم الذين لم يستحسنوا طريقته العقلاثية.

محمد خليل بن محمد زمان:

(كتب 1128) هو من علماء عصره استكتب لنفسه نسخة المجلّد الأوّل من تفسير «أنوار التنزيل» الى آخر سورة الكهف بقلم محمد هاشم و فرغ من الكتابة 1128 فكتب صاحب الترجمة تملّكه عليه بخطّه الجيّد و صكّ خاتمه المدوّر (العلم خليل المؤمن) و تاريخ نقش الخاتم (1135) و النسخة فى كربلا بمكتبة الأستاد عبود حسن الصالحي.

خليل القزوينى:

(الحكيم... ازدهر 1148-1154) و هو ابن محمد زمان.

له رسالة «اثبات حدوث الارادة بالبرهان العقلى» (ذ 1: 88 رقم 424، ذ 13: 200) و فيها شرح حديث عمران الصابى (ذ 13 رقم 714) و حديث سليمان المروزى (ذ 13:

200) بما لا يوجد فى غيرها و تاريخ فراغه منها سنة 1148 كذا ذكره شيخنا النورى فى «خاتمة المستدرك-ص 413» و نسخة من اثبات حدوث الإرادة فى اصفهان بقلم محمد صادق بن محمد سليم الحسينى الطالقانى فرغ من كتابتها فى اواسط ع 1-1154 يعنى بعد التأليف بست سنين و نسخة فى طهران عند السيد محمد ناصر ذكرته فى (ذ 1: 88) .

خليل اللّه الاصفهان:

(الميرزا... ) وصفه الحسين بن أبى القاسم الموسوى الخوانسارى المتوفّي سنة 1191 فيما كتب له من شرح كلام الشهيد فى الروضة فى مسألة الصلاة على المجتمعة من الأموات (ذ 14: 37 رقم 1632) بقوله: [أعظم جليل من ذوى الشرف و السيادة و اكرم خليل من اهل العلم و الأفادة... ]فلعلّه كان من تلاميذ السيد حسين و لعلّه قد بقى الى الماة الثالثة عشرة كما بقى تلميذه الآخر المجاز منه سيدنا بحر العلوم‌

نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط دار إحياء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 245
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست