نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 95
(لَهْبَانُ)
.
(لَهَّبَ
النارَ)
فتَلهَّبت
و الْهَبَها فاِلْتَهَبَت اي: أوقدها حتى صار لها لهبٌ فاتقدت.
(الْتَهَبَ)
عليهِ:
اضِم اي: غضب و تحرَّق.
(فلانٌ
يَتَلهَّب جوعاً)
و
يَلْتَهِب اي: يتحرَّق و يتضرَّم.
(الْهَبَ)
الفرسُ:
اجتهد في عدوهِ حتى اثار الغبار و - البرقُ: تدارك لمعانهُ و هو ان لا يكون بين
البرقتين فرجة.
(الهبَهُ
للامر)
هيَّجهُ
لهُ.
(اللُهَاب)
بالضمّ:
مصدر و - العطش.
(اللِهَابَة)
وادٍ
بناحية الشواجن كان فيهِ وقعة بين بني كعب و بني عبد شمس.
(اللُهابة)
بالضمّ:
كساء يوضع فيهِ حجر فيرجح بهِ أحد جوانب الهودج أو الحمل (السيرافي).
(اللِهْب)
بالكسر:
مهواة ما بين كل جبلين يقال «كم جاوزت من سُهُوب و لُهُوب» و في الصحاح «الفرجة و
الهواء بين الجبلين» أو الصدع في الجبل أو الشِعب الصغير فيهِ و قيل وجه كالحائِط
لا يُرتَقَى (ج) الْهَاب و لُهُوب و لِهَاب و لِهَابة.
(اللَهَب)
محرَّكةً:
مصدر أو لسان النار و - الغبار الساطع.
(أبو
لَهَبٍ)
محرّكةً
و تُسكَّن الهاءُ في لغة: كنية عبد العُزَّى لجمالهِ أو لمآلهِ.
(اللَهَبَانُ)
محركةً:
مصدر و - شدَّة الحرّ و - اليوم الحارُّ و - العطش.
(اللُهْبَة)
بالضمّ:
العطش و - بياض ناصع نقيٌّ.
(اللَهِيْب)
مصدر
أو حرُّ النار.
(الاُلْهُوب)
اسم
من الهب الفرس و هو اجتهاد الفرس في عدوه حتى يثير الغبار أو يخرج من حوافره نار و
قيل ابتداءُ عدوهِ كقولهِ «فللسوط الْهُوبٌ و للساق دِرَّةٌ» و يوصف بهِ
فيقال شدٌّ الهُوب.
(المِلْهَب)
بالكسر:
الرائِع الجمال و - الكثير الشعر من الرجال.
(المُلْهِب)
الفرس
الشديد الجري المثير للغبار.
(المُلَهَّب)
الثوب
الذي لم تُشبَع حمرتهُ كأنَّهُ نافضٌ و هو الذي نفض صبغهُ.
لهبر
اللَهْبَرَة
بالفتح: المراَة القصيرة الدميمة و قيل الطويلة الهزيلة و قيل مقلوب الرَهْبَلَة و
هي التي لا تُفهم جَلَبَاتها أو التي تمشي مشياً ثقيلاً.
لهت
اللاَهُوت:
الاُلُوهَة و أصله لاهٌ بمعنى الهٍ زيدت فيهِ الواو و التاءُ مبالغةً كما
زيدتا في جبروت و ملكوت و غيرهما و قيل هو سريانيٌّ. و في الصحاح «و اما لاهوت
فان صحَّ انهُ من كلام العرب فيكون اشتقاقهُ من لاه و وزنهُ فَعَلُوت مثل
رغبوت و رحموت و ليس بمقلوب كما كان الطاغوت مقلوباً».
(علم
اللاَهُوت)
علم
يبحث عن العقائِد و في الكلّيات «اللاهُوت الخالق و الناسوت المخلوق و ربَّما
يُطلَق الاول على الروح و الثاني على البدن و ربَّما يطلَق الاول ايضاً على العالم
العلويّ و الثاني على العالم السفليّ و على السبب و المسبَّب و على الجنّ و
الانس».
(اللاَهُوتيّ)
العالم
بالعقائِد.
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 95