نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 267
و
خُوْلي اي: مِرَّة و البعض يقولون ماليْخُوْلِيَا سُمّي بذلك لانهُ فيما قيل
مسبَّب عن الخلط المذكور.
مله
امْلَهَ
الرجلُ: اعذر و بالغ (عن القاموس).
(المَلِيْه)
المليح
(عن القاموس).
(رجل
مَلِيهٌ و مُمْتَلَهٌ)
اي:
ذاهب العقل و ضبطهُ القاموس بكسر اللام.
(سَلِيهٌ
مَلِيهٌ)
لا
طَعْم لهُ كقولهم «سَليخ مَليخ» و قيل اتباع حكاهُ ثعلب.
مَلاَ
البعيرُ
(ن) يَمْلُو مَلْواً (واويٌّ): سار شديداً او عدا.
(مَلاَّهُ)
اللّهُ
عمرَهُ تَمْلِيةً: اطالهُ و متَّعهُ بهِ.
(مَلاَّهُ)
اللّهُ
حبيبَهُ: متعهُ بهِ و اعاشهُ معهُ طويلاً و عبارة الاساس «طوَّل لهُ الامتاع
بهِ».
(مُلِّيَ)
فلانٌ
عُمرَهُ مجهولاً: استمتع بهِ.
(مُلِّيَ)
فلانٌ
فلاناً: اعيش معهُ ملاوة فبقي ممتَّعاً بهِ كقولهِ «و قد كنت ارجو ان امَلاَّك
حقبةً».
(امْلاَهُ)
اللّهُ
عمرَهُ املاءً: اطالهُ و متَّعهُ بهِ.
(امْلَى)
لهُ
في غيّهِ: اطال لهُ و - البعيرَ و - للبعير: وسَّع لهُ في قيدهِ و عبارة
الاساس «و امليتُ القيدَ للبعير ارخيتهُ و اوسعتهُ» و - اللّهُ الظالمَ و -
لهُ: امهلهُ و طوَّل لهُ و منهُ «فَأَمْلَيْتُ لِلْكٰافِرِينَ» اي:
امهلتهم و - عليهِ الكتابَ:
قالهُ
لهُ فكتب عنهُ و هو مُبدَل من املَّ و ذُكِر في ترجمة (م ل ل).
(تَمَلَّى)
فلانٌ
عمرَهُ: استمتع منهُ و - فلانٌ فلاناً: عاش معهُ متمتّعاً بهِ و في الصحاح
«يقال لمن لبس الجديد ابليت جديداً و تملَّيت حَبيباً اي: عشت معهُ ملاوتك من
دهرك و تمتَّعت بهِ».
الهويّ
من الدهر و في القرآن «وَ اهْجُرْنِي مَلِيًّا»اي: دهراً طويلاً و - الساعة
الطويلة من النهار يقال «انتظرتهُ مَليّاً من الدهر» اي: زماناً طويلاً و في
المغرب «هو صفة استعملت استعمال الاسماء».
(الاِمْلاَءُ)
ايضاً:
ما يُمْلَى من الاقوال (ج) امالٍ و امالِيّ.
(الاَمَالِيُّ)
الاقوال
و الملخَّصات و ما يُملَى و كانهُ جمع امْليَّة كالا حجيَّة و الاحاجي و هو على
الحقيقة جمع الاملاء مصدر املَى الكتاب كما مرّ.
ملين
المَلْيُوْن:
عند الافرنج الف الف و عند المولَّدين من حاسِبي العرب مائَة ربوة و الربوة مائَة
كرَّة و الكرَّة مائَة الف (ج) مَلاَيِين.
مِمَّ
:
من و ما الاستفهاميَّة.
ممث
المَامِيْثَا
او المَمِيثَا: نبات تمتد عروقهُ كالاوتار في القوَّة لهُ زهر الى الزرقة يخلف
كالخشخاش الاسود (هو و ما قبلهُ دخيلان و كلاهما عن ابن البيطار).