المطويَّة
الخَلْق من النساءِ و - المستديرة الساقين و قيل المُدمَجة الخلق الشديدة البضعة.
(امراَة
مَمْكُورة الساقين)
خَدْلتهُما.
مَكَسَ
الرجلُ
(ض) مَكْساً: جَبَى مالاً فهو (ماكِسٌ و مكَّاس) و - في البيع: انتقص الثمن و -
فلاناً: ظلمهُ.
(مُكِسَ)
الرجلُ:
نُقِصَ في بيعٍ و نحوهِ.
(ماكَسَهُ)
في
البيع مماكسةً و مِكاساً: شاحَّهُ و استحطَّهُ الثمن و استنقصهُ اياهُ و قيل
المِكَاس المكايسة بين المتبايعين و ذلك ان يطلب صاحب السلعة من المشتري سوماً فلا
يزال المشتري يراجعهُ و ينقص لهُ ممَّا طلب شيئاً شيئاً حتى يقفا على ما
يتراضيان عليهِ.
(مَاكَسَهُ)
ايضاً:
شاكسهُ.
(تَمَاكَسا)
في
البيع: تشاحَّا.
(دون
ذلك مِكَاسٌ و عكَاسٌ)
اي:
مناصاةٌ و هو ان تأْخذ بناصيتهِ و يأْخذ بناصيتك و قد مرّ ذكرهُ في ترجمة (ع ك
س).
(المَكْس)
ايضاً:
ما ياخذهُ المَكَّاس تسميةً بالمصدر و - دراهم كانت تؤخذ من بائِعي السلع في
الاسواق في الجاهليَّة و قيل درهم كان يأْخذهُ المصدّق بعد فراغهِ من الصدقة (ج)
مُكُوْسٌ يقال «ضرب عليهم المكس و المكوس» و في المصباح و قد غلب المَكْس فيما
ياخذهُ اعوان السلطان ظلماً عند البيع و الشراءِ كقولهِ «و في كل ما باع امروءٌ
مَكْسُ دِرْهمِ».
(صاحب
المَكْس)
المكَّاس
و في الحديث «لا يدخل صاحب مَكْسٍ الجنَّة».
مَكَّ
المخَّ
(ن) مَكّاً: مصَّهُ جميعهُ و - العظمَ: مصّ ما فيهِ من المخّ و - الشيءَ:
اهلكهُ و - غريمَهُ: استقصى عليهِ و لم يياسرهُ و - الطائِرُ بسلحهِ: رمى بهِ.
(تَمكَّكَ
المخَّ)
و
امْتكَّهُ: مصَّهُ جميعهُ و - العظمَ: مثل مكَّهُ.
(امْتَكَّ)
الفصيلُ
ما في ضرع امّهِ: شربهُ كلَّهُ و - العظمَ:
مثل
مكّهُ.
(تَمَكَّكَ)
غريمَهُ
و - عليه: الحَّ و في الحديث «لا تَمَكَّكوا على غرمائكم» اي: لا تلحّوا عليهم
الحاحاً يضرُّ بمعايشهم و لا تأْخذوهم على عسرةٍ و الاصل لا تَمَكَّكوا فخُفّف
بطرح احدى التاءين.
(المُكَاك
و المُكَاكَة)
ما
يُمَكُّ و - المّخ لانهُ يُمَكُّ يقال «خَرجت مكاكتهُ» اي: مخُّهُ.
(المَكَّانُ)
مثل
المصَّان و المَلْجان و هو الذي يرضع
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 248