(عاوَرَ)
البعيرُ عَيَرَاناً: إذا كان في شول فتركها و انطلق نحو اخرى يُريد القَرْعَ (اللسان) قلت لعلَّهُ عار بدون واو.
(تَعَيَّرَ)
المتاعَ: استعارهُ يقال «هم يَتَعيَّرون من جيرانهم الأمتعة و القماش اي: يستعيرون» قال الأزهري «و كلام العرب يتعوَّرون بالواو» (اللسان).
(استَعارَ)
فلانٌ سهماً من كنانتهِ: رفعهُ و حوَّلهُ منها إلى يدهِ كقولهِ:
هتَّافة تخفِض من يُديرهاو في اليد اليمنى لمستعيرها
شهباءُ تُروي الريشَ من بصيرها شهباء مُعْبلة و الهاء في مُستعيرها لها و البصيرة طريقة الدم (اللسان).
(العائِرة)
من الإبل التي تخرج منها إلى اخرى ليضربها الفحل (التاج).
(عَيْر عارَهُ وتدهُ)
اي: أهلكهُ (التاج).
(أخذ في عَيْر عَدْوِهِ)
اي: مضى فيهِ و جعلهُ طريقهُ و هربَ و في حديث أبي سفيان «قال رجلٌ اغتالُ محمَّداً ثمَّ آخذ في عَيْر عَدْوِي» (التاج).
(اتَيْتك قبلَ عَيْرٍ و ما جَرَى)
اي: قبل أن ينتبه نائم (التّاج) هذا تفسير لهذه العبارة غير مذكور في الكتاب.
(العَيِّر)
كسيِّد: الفرس النشيط قالهُ ابن الاعرابي (التاج).
عيس
العِيسة بالكسر: لون العيس (التاج).
(رجلٌ اعْيَسُ الشَعْرِ)
أبيضهُ (التاج).
(رسمٌ اعْيَس)
اي: أبيَض (التاج).
عيش
العَيْش بالفتح: الزرع بلغة الحجاز نقلهُ الزمخشري (التاج).
(المُعِيش)
(س): الذي يجعل غيرهُ ذا حياة كقولهِ:
و قلتُ يومَ المطر المئِيشِاَقاتلي جَبْلةُ أو مُعِيشي (اللسان في مادة مأش) و هذا ممّا يؤخذ بالقياس.
عيص
جىءْ بهِ من عيصك اي: من حيث كان (التاج).
(العَيْصاء)
بالفتح: الشِدَّة و - الحاجة كالعوصاء و هي قليلة (التاج).
(المِعْياص)
كمحراب: كل متشدّدٍ عليك فيما تريدهُ منهُ (التّاج) و فيهِ أن صاحب اللسان أوردهُ في (ع و ص) و في نسخة اللسان المطبوعة في مصر بالتاء لا بالياء.
عيط
العائِط من الإبل: البكرة التي أدرك إناء رحمِها فلم تلقح (اللسان).
(هضبة عَيْطاء)
بالفتح: مرتفعة (اللسان).
(قارَة عَيْطاء)
بالفتح: مشرفة استطالت في السماء (اللسان).
عيف
اعْتافَهُ اعْتِيافاً اي: عافهُ (التاج).
(رجل عَيُوف)
كصبور: عائف (التاج).
(عَيْفان)
بالفتح: عائف (التاج).
(نسور عَوائف)
اي: تعيف على القتلى و تتردَّد (اللسان).
عيل
عالَ الميزانُ (ض) يعِيل: جاز و قيل زاد و - الرجلُ: كثر عيالهُ (التاج).