نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 3 صفحه : 430
طوف
طافَ
بهِ الكرّ اي: نعس (الاساس).
(طَوَّفَ)
في
البلادِ تَطْوِيفاً و تَطْوافاً: سار فيها (التاج).
(اطافَ)
عليهِ
اطافةً: دار حولهُ (التاج).
(اسْتَطافَهُ)
اسْتِطافةً:
طاف بهِ (التاج).
(لاقطعنَّ
من هذا العبد الآبق طائفاً)
اي:
بعض أطرافهِ (التاج).
(الطَوَّاف)
كشدّاد:
من يعمل الطَوْف و هو ما يُضمُّ من القرب فيعبر عليها.
(الأطْواف)
الأرماث
التي يركب عليها فوق الماء (اللسان) الواحد طوف و هو مذكور في الكتاب.
طَوَّقَهُ
بالسيف
و غيرهِ و طَوَّقهُ إيَّاهُ: جعلهُ لهُ طوقاً و في الحديث «من غَصَبَ جارَهُ
شِبْراً من الأرض طُوِّقهُ من سبْع ارِضين» اي: جُعِل لهُ طوقاً في عُنقهِ
(اللسان).
(طُوِّقَ)
الشيءَ
اي: جُعِل داخلاً في طاقتهِ (اللسان).
(الطائق)
ما
بين كل خشبتين من السفينة و قيل إحدى خشبات الزورق و قيل وسط السفينة قال لبيد:
فالتامَ
طائقها القديمُ فأصبحتما ان يقوّم درْاَها ردفان و قال الأصمعيّ الطائق ما شخص
من السفينة كالحيد الذي ينحدر من الجبل (اللسان).
(الطاق)
الكساء
و - الخمار كقولهِ:
سائلة
الأصْداغ يَهفو طاقهاكاَنَّما ساقُ غراب ساقها أنشدهُ ابن الاعرابي و فسّرهُ
فقال: أي خمارها يطير و أصداغها تتطاير من مخاصمتها (اللسان).
(الطَوْق)
بالفتح:
العنق كقولهِ:
كل
امرىءٍ مقاتلٌ عن طَوْقهِكالثور يحمي جلدهُ برَوْقهِ
(طَوْقُ
الثوبِ)
(س):
الذي يضمُّ النحر (اللسان في مادة بنق).
(راَيتُ
أرضاً كاَنّها الطِيقان)
يقال
لها ذلك إذا كثر نباتها (اللسان).
طوق
(س)
الطوائق: الاَبْنية التي تُعقَد بالاجرّ قال عمرو بن حسَّان:
بَنى
بالغمر ارْعَنَ مُشْمَخِرّاًتَغَنَّى في طوائِقِهِ الحمامُ (اللسان في ترجمة ك
ث ر).
طول
اطالَ
لفرسهِ: شدَّهُ في الحبل (التاج).
(تَطاولا)
تباريا
و - عليهم الربُّ بفضلهِ: تطوَّل أو أشرف و - عليهم العمرُ: طال و مثلهُ قولهُ
«تَطاول ليلك بالأثمدِ» و - فلانٌ: أظهر الطول أو الطَوْل (التاج).
(الفحلُ
يَتطاولُ على إبلهِ)
اي:
يسوقها كيف شاءَ و يذبُّ عنها الفحول (التاج).
(طَوْل
الحُرَّة)
مصدر
طال على القوم إذا أفضل لأنهُ اذا قدر على صداقها و كلفتها فقد طال عليها و قال
بعض الفقهاء طَوْلُ الحرَّة ما فضل عن كفايتهِ و كفى صرفهُ إلى مؤن نكاحهِ و
قيل الطول الغنى و الأصل أن يُعدَّى بإلى فيقال وجدت طولاً إلى نكاح الحرَّة اي:
سعة من المال لأنهُ بمعنى الوصلة ثم كثر الاستعمال فقالوا طولاً إلى الحرَّة، ثمّ
زاد الفقهاء تخفيفهُ فقالوا طول الحرَّة و قيل الأصل طولاً عليها و المعنى قدرةً
على نكاحها (المصباح).
(اطْوَلكنَّ
يداً أسرعُ بي لحوقاً)
اي:
امَدُّكنَّ يداً بالعطاء من الطول (التاج).
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 3 صفحه : 430