نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 702
(امراَةٌ
سَالِقَة)
اي:
رافعة صوتها عند المصيبة و قيل لاطمة وجهها (ج) سَوالق.
(السُلاَق)
بالضمّ:
بثرٌ يخرج على اصل اللسان و قيل تقشُّر في اصول الاسنان او في جلد الانسان و -
غلظٌ في الاجفان من مادَّةٍ اكَّالة تحمرُّ لها الاجفان و ينتثر الهدب ثم
تتقرَّح اشفار الجفن.
(السَلاَئِق)
آثار
الاقدام و الحوافر في الطريق.
(السَلاَقة)
بالفتح:
بذاءَة اللسان.
(السُلاَقَة)
بالضمّ:
الماءُ المُتَّخذ من الادوية بعد غليها.
(السَلْق)
ايضاً:
اثر دَبَرة البعير اذا براَت و ابيضَّ موضعها و - اثر النسع في جنب البعير و -
اسم من سلق الحائِط اذا صعد عليهِ.
(السِلْق)
بالكسر:
النبت الذي يؤكل و - مسيل الماءِ و - الذئْب (ج) سُلْقان بالضمّ و سِلْقان
بالكسر.
(سِلْق
الماءِ و سِلْق البَرّ)
نباتان.
(السَلق)
محرّكةً
ايضاً: اثر دبرة البعير اذا براَت و ابيضَّ موضعها و - القاع الصَفْصَف الاملس
الطيّب الطين (ج) اسْلاَق و سُلْقان و سلْقان.
(السِلْقَة)
انثى
السلْق (ج) سِلْق و سَلَق و قيل السِلْقَة الذئْبة خاصَّةً و لا يقال للذكر سلق و
قولهم «اسلط من سلْقة» مثَلٌ و انما قيل سِلْقة لان اناث السباع اجراُ من ذكورها
و - المراَة السليطة الفاحشة و - الجرادة اذا القت بيضها (ج) سُلْقان بالضمّ و
سِلْقان بالكسر.
(السَلاَّق)
فَعَّال
للمبالغة و (خطيب سَلاَّق) بليغ.
(السُلاَّق)
عيد
صعود المسيح سريانيَّة و معناها الصعود [(ل) مشتق من تسلَّق المسيح الى السماء و
الصواب ما ذكرناه].
(سَلُوقُ)
قريةٌ
باليمن تُنسَب اليها الدروع و الكلاب.
(السَلوقِيّ)
السيف
و - من الكلاب و الدروع:
اجودها.
(السَلوقيَّة)
مقعد
الربَّان من السفينة و - مؤنث السلوقيّ و يقال كلب سَلُوقِيّ و درعٌ سلوقيّة و
كلابٌ سَلُوقيَّة.
(السَلِيق)
ما
تحاتَّ من صغار الشجر و منهُ قول الراجز:
«نسمع
منها في السليق الاشهبِ» و - يبيس الشبرق و - ما يبنيهِ النحل من العسل في طول
الخليَّة (ج) سُلْق.
(سَلِيق
الطريق)
جانبهُ.
(السَليقة)
الطبيعة
(ج) سَلائِق و - الذُرَةُ تُدَقُّ و تصلَح او الاقط خُلط بهِ طراثيث و - ما
سُلق من البقول و نحوها و - مخرج النسع و - اسمٌ من السَلْق بمعنى تاثير النسع في
جنب البعير.
(السَليقيَّة)
نسبةٌ
الى السليقة يقال فلانٌ يتكلَّم بالسليقية اي: عن طبعهِ لا عن تعلُّمٍ و -
اللغة التي يسترسل فيها المتكلم على سليقتهِ من غير تعمد اعراب و لا تجنب لحن
يقال «اضطرب كلام العرب و غلبت السليقيَّة».
(السَيْلَق)
الناقة
السريعة.
(الاسَالِق)
ما
يلي لَهَوات الفم من داخل.
(خطيبٌ
مِسْلَق و مِسْلاَق)
بليغ
و هو من شدَّة صوتهِ و كلامهِ و في اللسان «اذا كان نهايةً في الخطابة».
(يَومُ
مَسْلُوقٍ)
من
ايام حروب العرب و اصل المعنى في هذه المادة الصعود و الارتفاع.
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 702