نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 584
(المُتَزَبِّع)
المتغيِّظ
و المعربد (اللسان) قلتُ و هذا مقيس.
(الزَوْبَعة)
مشية
الاَجرد و هو البعير الذي إذا مشى ضرب بيدهِ الأرض ساعة ثم يستقيم قال الأزهريّ
و لا اعتمد هذا الحرف و لا احقّهُ (اللسان).
زبعبق
رجل
زَبَعْبَقيٌّ بفتح الزاء و الباء: سيّئ الخلق (اللسان).
زبعر
المُزْبَعِرّ مثال مُزمهِرّ: المتغضّب نقلهُ ابن دريد و قال ليس بثبت (التاج).
زبغل
ازْبَغَلَّ
الثوبُ: ابتلَّ بالماء ذكرهُ الصغاني و صاحب اللسان استطراداً في سيغل (التاج).
زَبَقَ
القُفلَ
(ن)(ض) زَبْقاً: فتحهُ قال الراجز «و يزبقُ الأقفالَ و التابوتا» و - الشاةَ
و البهمَ: مثل ربقهُ بحبلٍ و - فلاناً في الشيء: أدخلهُ فيهِ (التاج).
(انزَبَقَ)
استخفى
(التاج).
زبل
اخذوا
زَبَلاَتهم قال ابن سيده و لا أدري أيّ شيء جمع (اللسان).
زَبَنَ
بالشيء
(ض) زَبْناً: دفعهُ مثل زبنهُ (اللسان).
(تَزَبَّنَهُ)
تغلَّبهُ
و قيل تغبَّاهُ (التاج) و في الاساس «و أراد فلان أن يتزَبَّنني فغلبتهُ».
(تَزابَنَ)
القومُ:
تدافعوا (اللسان).
(اسْتَزْبَنَهُ)
استغلبهُ
و قيل استغباهُ.
(حلَّ
زَبْناً من القوم)
بالكسر
و الفتح اي: نبذةً كاَنَّهُ اندفع عن مكانهم و لا يكاد يستعمل إلاَّ ظرفاً أو
حالاً (اللسان).
(مقام
زَبْن)
بالفتح:
ضيّق لا يستطيع الإنسان أن يقوم عليهِ في ضيقهِ و زلقهِ (اللسان).
(الزِبِّين)
كسكّيت:
الدافع للأخبثين البول و الغائط و قيل هو الممسك لها على كرهٍ (اللسان).
(ما
بها زِبِّينٌ)
كسكّيت:
أحد كذا ضبط في التاج بالنصّ و ضبطهُ في اللسان بالقلم كأمير.
في
الزُبْيَة: استتر فيها للصيد قال في اللسان الزُبْيَة سفرة يتزبَّى فيها الرجل
للصيد و عن ابن سيده تَزبَّى في الزُبية كتزبَّاها (التاج و اللسان) قلت و هذا
موضع يحتاج إلى التأمل.
(الزُبْيَة)
بالضمّ:
حفيرة يُشتَوى فيها و يُخبَز و - حفر النمل، و النمل لا يفعلهُ إلاَّ في موضع
عالٍ (التاج).
زتّ
تَزَتَّتَ
للسفر: تهيَّاَ لهُ (اللسان).
(أخذ
زَتَّتَهُ للسفر)
بالفتح
اي: جهازهُ (اللسان).
(الزَتَّة)
بالفتح
أيضاً: تزيين العروس ليلة الزفاف (اللسان).
زجَّ
الزَجَّاجة
بالتشديد: الاست لأنها تزجّ بالضَرْط و الزبل (اللسان).
(رجل
ازَجّ)
طويل
الساقَيْن (اللسان).
(المَزْجُوج)
المطعون
بالرمح ذكرهُ في التاج و هو مما يؤخذ بالقياس.
زجل
زاجَلَت
النعامة: قلَّبت البيض في أيام الحِضان لأنها ان لم تزاجل مَذِر البيض فهي تقلّبهُ
ليسلم من المَذَر (اللسان).
(الزاجِل)
الرامي
و - اللاعب بالحمام و - حلقة من
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 584