responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 2  صفحه : 191

بها الرماح يُضرَب لمن استكان بعد الغلبة عليهِ‌.

(امراَةٌ‌ دَرْدَبٌ‌)

تذهب و تجيء بالليل.

(الدَرْدَاب)

صوت الطبل.

(الدَرْدَبِيّ‌)

الضرَّاب بالكُوبة آلة لهوٍ.

الدَرْدَبِيس:

الداهية و - الشيخ و - العجوز الفانية كانهُ‌ مأْخوذ من الدروس و - خرزة يشعبذون بها لاستجلاب المحبة.

دَرْدَجَ‌

الرجلان: تَوَافَقا في مودَّتهما و - الناقةُ‌: رئِمت ولدَها.

الدِرْدِح

كسِمْسِم: المولَع بالشيء و - العجوز و - الشيخ الهمّ‌.

(الدِرْدِحَة)

المراَة التي طولها و عرضها سواء (ج) دَرَادِح و - من الابل: التي تاَكَّلت اسنانها و لصقت بحنكها كبراً.

دردق

الدَرْدَق: الاطفال و - صغار الابل و غيرها (ج) دَرَادِق و في فقه الثعالبي «الدَرْدَق صِغار الناس و الابِل».

(الدَرْدَاق)

دَكّ‌ صغير متلبّد فاذا حُفِر حُفِر عن رملٍ‌.

الدُرْدَاقِس

و يقال بالصاد ايضاً: عظم يصل بين الراس و العنق (رومية).

الدِرْدِم:

المراَة تجيء و تذهب بالليل و - الناقة المسنَّة و الميم زائِدة.

دَرَّ

الدَرُّ (ن) (ض) دَرّاً: كثر و - الدنيا على اهلها: كثر خيرها و - النباتُ‌: طلع و التفَّ‌ و - الناقةُ‌ بلبنها: ادرَّتهُ‌ و - العَرَقُ‌ دَرّاً و دُرُوراً: سال و كذلك السماءُ بالمطر و - العروقُ‌: امتلاَت دماً و - السوقُ‌: نفق متاعها و - الشيءُ:

لانَ‌ كقولهِ‌ «اذا استدبرتنا الشمسُ‌ درَّت مُتُونُنا» و - السهمُ‌ دُرُوراً: دارَ دَوَرَاناً على الظفر و - السراجُ‌: اضاءَ و - الخراجُ‌ دَرّاً: كثر اتاؤهُ‌ و - فلانٌ‌ بما عندهُ‌: اخرجهُ‌.

(دَرَّ وجهُهُ‌)

(ض) (ل) دَرّاً: حسن بعد العلة.

(دَرّ)

الفرسُ‌ (ض) دَرِيراً: عدا شديداً او عَدْواً سهلاً.

(ادَرَّت)

المراَةُ‌ المغزلَ‌: فتَلَتْهُ‌ شديداً فهي (مُدِرَّة و مُدِرّ) و - الناقةُ‌: دَرَّ لَبنُها و - الريحُ‌ السحابَ‌: جلبَتهُ‌ و من هنا قيل «بَيْنَ‌ عينيهِ‌ عرق يُدِرُّهُ‌ الغَضَبُ‌» و - اللّه لك اخلافَ‌ الرزقِ‌: اكثر الرزق عليك و - فلانٌ‌ الشيءَ:

حرَّكهُ‌ و - السهمَ‌: ادارهُ‌ على الظفر.

(اسْتَدَرَّ)

اللَبَنُ‌ اسْتِدْرَاراً: كثر و - الريحُ‌ السحَابَ‌:

استحلبتهُ‌ و منهُ‌ «استدرُّوا نعمةَ‌ اللّه بالشكر» و في الحديث «اِسْتَدرُّوا الهدايا برَدّ الظروف».

(الدَارّ)

السراج المضيء و - الناقة الكثيرة اللبن (ج) دُرُور و دُرَّر و دُرَّار.

(الدَرُّ)

ايضاً: النفس يقال «دفع اللّهُ‌ عن دَرّهِ‌» اي: عن نفسهِ‌ و - اللَبَن و - كثرتهُ‌.

(للّه دَرُّكَ‌)

اي: للّه ما خرج منك من خير و قيل اراد للّه صالح عملك و في اللسان «و قال اهل اللغة الاصل فيهِ‌ ان الرجل اذا كثر خيرهُ‌ و عطاؤهُ‌ و انالتهُ‌ الناس قيل للّه درُّهُ‌» اي: عطاؤهُ‌ و ما يُؤْخَذ منهُ‌ فشبَّهوا عطاءَهُ‌ بدرّ الناقة ثم كثر استعمالهُ‌ حتى صاروا يقولونهُ‌ لكل متعجب منهُ‌ قال الفرَّاء «و ربما استعملوهُ‌ من غير ان يقولوا للّه فيقولون درَّ دَرُّ فلانٍ‌ و لا دَرَّ دَرُّهُ‌».

(لا دَرَّ دَرُّهُ‌)

اي: لا زكا عملهُ‌ و قيل على التشبيه و قيل اي: لا كثر خيرهُ‌.

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 2  صفحه : 191
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست