نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 1 صفحه : 71
1(ائْتَمَّهُ)
قَصَدهُ
و - بهِ: اقتدى و يُقال ائْتَمَى على البدل.
1(اسْتَاَمَّهُ)
اتَّخذهُ
اماماً و - فلانةَ: اتَّخذها اماماً و - اتَّخذها امّاً.
1(الآمَّة)
الشَجَّة
بلغت امَّ الرأْس.
1(الاَمَام)
نقيض
الوراء كقُدَّام يكون اسماً و ظرفاً و هو من الاسماءِ الملازمة للاضافة.
1(امَامَكَ)
كلمة
تحذير بمعنى احذَر.
1(الاِمَامُ)
من
يُؤْتَمُّ بهِ أي: يقتدَى بهِ من رئيس أو غيرهِ للمذكَّر و المؤَنَّث و منهُ
«قامت الاِمَامُ وسطهنَّ» (ج) ايِمَّة و ائِمَّة.
1(الاِمَامُ)
ايضاً:
الخيط يُمَدُّ على البناءِ فيُبنَى و - ما يتعلَّمُهُ الغُلام في المكتب كل يوم
و - ما امْتُثِل عليهِ المثال.
1(الاِمَامَة)
بالكسر:
الرئاسة العامَّة.
1(الاِمَامِيَّة)
فرقة
من الشيعة قالوا بالنصّ الجليّ على امَامة عليّ.
1(الاَمَم)
محركة:
القُرب و - اليسير و - البيّن من الاَمْر و - القصد الوسط يقال «ما ساَلتُ
الاَّ امماً» أي: شيئاً يسيراً تقول «و اخذتُ ذلك من امَمٍ» أي: من قُرْبٍ.
1(الاُمُّ)
الوالدة
و (امُّ الشيء) اصلهُ و (امُّ القُرَى) مكَّة (ج) امَّات و امَّهات قيل
(الاُمَّهَات) للبهائم و رئيسهم امُّهم و (ام النجوم) المَجرَّة و (امُّ الطريق)
مُعْظَمهُ.
1(امُّ
الدماغ)
أو
(امُّ الرأْس) الجلدة التي تجمع الدماغ و (امُّ دَفْرٍ) الدنيا و (امُّ
عِرْيَطٍ) العقرب و (امُّ اربعٍ و اربعين) دويبَّةٌ سامَّة و (امُّ مَثْواك)
صاحبة المنزل و (لا امَّ لكَ) ذمٌّ و ربَّما وضع موضع المدح.
1(الاُمَّة)
الجماعة
و - الجيل من كل حَيّ و - الطريقة و - الدين و - الحين كقولهِ «وَ لَئِنْ
أَخَّرْنٰا عَنْهُمُ الْعَذٰابَ إِلىٰ أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ»
أي: الى حينٍ و - القامة.
1(الاُمَيْمَة)
تصغير
الاُمّ و - مطرقة الحدَّاد و - من اسمائهنَّ.
1(الاُمِّيُّ)
من
لا يعرفُ الكتابة و لا القراءَة نسبة الى الامّ لانَّ الكتابة مكتسبة فهو على
ما ولدتهُ امُّهُ من الجهل بالكتابة.
1(الاَيَمُّ
و الاَوَمُّ)
الاحسنُ
امَامةً.
1(هذا
امرٌ مُؤَامٌّ)
أي:
مقاربٌ و مُوافقٌ.
امَّا:
حرف
شرطٍ و تفصيل و توكيد و يجب ان يُربَط جوابها بالفاء و لا تحذف هذه الفاء
الاَّ ضرورةً كما في قولهِ «امَّا القتالُ لا قتالَ لديكُم» أو تبعاً في نَحو
«فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَ كَفَرْتُمْ بَعْدَ
إِيمٰانِكُمْ» أي: فيقال لهم ا كفرتم.
اعلم
ان التفصيل هو غالب حالها نحو «كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَ عٰادٌ
بِالْقٰارِعَةِ فَأَمّٰا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطّٰاغِيَةِ
وَ أَمّٰا عٰادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عٰاتِيَةٍ» و
قد يترَك تكرارها استغناءً بذكر احد القسمين عن الآخر أو بكلام يُذكَر بعدها في
موضع ذلك القسم.
فالاوَّل:
نحو «فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللّٰهِ وَ اعْتَصَمُوا بِهِ
فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَ فَضْلٍ» أي: و امَّا الذين كفروا
باللّه فلهم كذا.
و
الثاني: نحو «فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ
مٰا تَشٰابَهَ مِنْهُ ابْتِغٰاءَ الْفِتْنَةِ وَ
ابْتِغٰاءَ تَأْوِيلِهِ وَ مٰا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ
اللّٰهُ» أي: و امَّا غيرهم فيؤْمنون به و يكلون معناهُ الى
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 1 صفحه : 71