responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 484

جنس يميل إلى جنسه، و لعلّه إشارة إلى ما ناله العمران من النفوذ و المطاعيّة بين المسلمين في الصّدر الأول، و لم يكيدوا لهما كيدا و لا نالوا منهما باعتبار مقاربة أخلاقهما للعرب الجاهلين و موافقتهما أميالهم، و الجدّ في تحقيق آمالهم.

الترجمة

فرمود: هم آهنگي با أخلاق و عادات مردم مايه آسايش از كينه‌توزي آنها است.

الثانية و الثمانون بعد ثلاثمائة من حكمه 7

(382) و قال 7 لبعض مخاطبيه- و قد تكلّم بكلمة يستصغر مثله عن قول مثلها-: لقد طرت شكيرا، و هدرت سقبا. قال الرّضي: و الشكير هنا أوّل ما ينبت من ريش الطائر قبل أن يقوى و يستحصف، و السقب الصغير من الابل و لا يهدر إلّا بعد أن يستفحل.

اللغة

(الشكير) ج: شكر، ما ينبت في اصول الشجر الكبار، صغار النبت و الريش و الشعر بين كباره، شكير الابل صغارها (السقب) ج: أسقب و سقاب و سقوب و سقبان ولد الناقة ساعة يولد.

المعنى‌

تشبيه بليغ [لقد طرت شكيرا ...] قد تكلّم هذا المخاطب بحضرته ما لا يليق به من إظهار الرأي، فنبّهه 7 بهذا التعبير البليغ على ترفّعه فوق قدره.

الترجمة

تو چون جوجه نو در آمد بپرواز آمدى، و چون نوزاد يك روزه شتر بانگ برداشتي.

الثالثة و الثمانون بعد ثلاثمائة من حكمه 7

(383) و قال 7: من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل.

نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 484
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست