و هذا هو كلام أمير المؤمنين 7 بعينه.
الترجمة
فرمود: هر كس در ستيزه مبالغه كند گنهكار مىشود، و هر كس كوتاه آيد ستم مىكشد، و مراعات تقوى از خدا در خور توانائي در ستيزهگر نباشد.
هر كه اندر ستيزه مىتازد
از گنه دين خويش مىبازد
و آن كه كوته كند ستيزهگرى
بستم افتد و برد ضررى
الثامنة و الثمانون بعد المائتين من حكمه 7
(288) و قال 7: ما أهمّني ذنب أمهلت بعده حتّى أصلّي ركعتين، [و أسأل اللَّه العافية].
المعنى
نفي الأهميّة عن ذنب يصلّى بعده ركعتين لوجهين:
1- إمكان التوبة عن هذا الذنب بسبب بقاء الحياة، و غرضه 7 الحثّ على الاستفادة من هذه المهلة و المسارعة إلى التوبة.
2- أنّ توفيق صلاة ركعتين و العمل بها موجب لتكفير الذنب و محو أثره عن القلب، إنّ الحسنات يذهبن السيّئات.
فرمود: گناهي كه مرا بعد از آن مهلت دو ركعت نماز باشد اندوه ندارد.
نباشد گناهي من اندوهبار
اگر مهلت عمر شد برقرار
كه دنبال آن من بخوانم نماز
بدرگاه حق من بيارم نياز
التاسعة و الثمانون بعد المائتين من حكمه 7
(289) و سئل 7: كيف يحاسب اللَّه الخلق على كثرتهم؟