responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 239

هر كه در كار خلافي شد دخيل‌

دو گنه كرد است و بار او ثقيل‌

يك گنه از بهر كردارش بود

ديگر از بهر رضا بارش بود

السابعة و الاربعون بعد المائة من حكمه 7

(147) و قال 7: اعتصموا بالذّمم في أوتادها.

اللغة

(الذمّة) العهد و قيل: ما يجب أن يحفظ و يحمى، و عن أبي عبيدة: الذمّة التذمّم ممّن لا عهد له، و هو أن يلزم الانسان نفسه ذماما أي حقا يوجّه إليه يجري مجرى المعاهدة من غير معاهدة، و في النهاية: الذمّة و الذّمام بمعنى العهد، و الأمان و الضّمان، و الحرمة، و الحقّ- مجمع البحرين.

المعنى‌

استعاره [اعتصموا بالذّمم في أوتادها] قال ابن ميثم: و استعار لفظ الأوتاد لشرائط العهود و أسباب أحكامها كأنّها أوتاد حافظة لها.

الترجمة

فرمود: پيمانها را با عمل بمقرّرات آنها محكم نگهداريد.

چه پيمان ببستى نگاهش بدار

بهر شرط كردى بمان پايدار

الثامنة و الاربعون بعد المائة من حكمه 7

(148) و قال 7: عليكم بطاعة من لا تعذرون بجهالته.

المعنى‌

المقصود ممّن لا يعذر بجهالته‌ ما ذكر في الاية «59- من النساء-: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ‌ فانّ معرفة اللَّه و معرفة

نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست