ينتج من الرأي الصحيح المستفاد من
التجربة و العقل المتكامل و القوة، و الجدّ في العمل ينتج إذا كان على منهاج مؤثر
و إلّا، فربما يكون إعمال القوّة سببا للهلاك و تأييدا للخصم، و الرأى المجرّب
غالبا رأى الشيوخ فقال 7: رأى الشيخ أحبّ إلىّ من
جلد الشّاب و قوّته.
الترجمة
رأى
پيرهمرد، محبوبتر است پيش من از چالاكى نوجوان.
و در اين
معنى گفته شده:
برأيى، لشكرى را بشكنى پشت
بشمشير از يكي تا ده توان گشت
الثالثة و
الثمانون من حكمه 7
(83) و قال
7: عجبت لمن يقنط، و معه الاستغفار.
المعنى
قال اللَّه
تعالى «52- التنزيل- قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ
لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً
إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ و القنوط هو قطع الرّجاء عن اللَّه و اليأس
عن رحمته، و قد عدّ من الكبائر الموبقة، لأنّه إذا وصل بؤس الإنسان إلى اليأس و
القنوط من رحمة اللَّه تعالى فقد انسدّ عليه باب العمل و الرّجوع إلى الحقّ و
استسلم نفسه للشيطان و وقع في الهلاك و الخسران.
الترجمة
در شگفتم از
كسى كه نوميد است و استغفار بهمراه دارد.
الرابعة و
الثمانون من حكمه 7
(84) و حكى
عنه أبو جعفر محمّد بن عليّ الباقر- 8- أنه قال:
كان في
الأرض أمانان من عذاب اللَّه و قد رفع أحدهما