responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 132

ينتج من الرأي الصحيح المستفاد من التجربة و العقل المتكامل و القوة، و الجدّ في العمل ينتج إذا كان على منهاج مؤثر و إلّا، فربما يكون إعمال القوّة سببا للهلاك و تأييدا للخصم، و الرأى المجرّب غالبا رأى الشيوخ فقال 7: رأى الشيخ أحبّ إلىّ من جلد الشّاب و قوّته.

الترجمة

رأى پيره‌مرد، محبوب‌تر است پيش من از چالاكى نوجوان.

و در اين معنى گفته شده:

برأيى، لشكرى را بشكنى پشت‌

بشمشير از يكي تا ده توان گشت‌

الثالثة و الثمانون من حكمه 7

(83) و قال 7: عجبت لمن يقنط، و معه الاستغفار.

المعنى‌

قال اللَّه تعالى «52- التنزيل- قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى‌ أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ‌ و القنوط هو قطع الرّجاء عن اللَّه و اليأس عن رحمته، و قد عدّ من الكبائر الموبقة، لأنّه إذا وصل بؤس الإنسان إلى اليأس و القنوط من رحمة اللَّه تعالى فقد انسدّ عليه باب العمل و الرّجوع إلى الحقّ و استسلم نفسه للشيطان و وقع في الهلاك و الخسران.

الترجمة

در شگفتم از كسى كه نوميد است و استغفار بهمراه دارد.

الرابعة و الثمانون من حكمه 7

(84) و حكى عنه أبو جعفر محمّد بن عليّ الباقر- 8- أنه قال:

كان في الأرض أمانان من عذاب اللَّه و قد رفع أحدهما

نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست