responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 15  صفحه : 313

كما نصّ به أيضا المرزوقى فى شرح الحماسة (ص 331 ج 1 طبع مصر) حيث قال:

روى عنه 7 حيازيمك للموت فان الموت لاقيك يريد اشدد حيازيمك. و هذه الزيادة كانت من ناسخ فانتقل الحاشية إلى المتن.

و ما فى ديوانه 7:

و حىّ ذوى الاضغان تشف قلوبهم‌

تحيّتك العظمى و قد يدبغ النغل‌

إلى آخر الأبيات الثلاثة ففى شرح الميبدى: قال الشيخ محيى الدين فى وصايا الفتوحات: اتى اعرابى مشرك من فصحاء العرب النبي 6 و قال له: هل فيما انزل عليك ربّك مثل ما قلته؟ فقال رسول اللَّه 6 ما قلت؟ فقال الاعرابى هذه الابيات الثلاثة فانزل اللَّه تعالى آيات‌ لا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَ لَا السَّيِّئَةُ- إلى قوله- ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ‌ فقال الاعرابى هذا و اللَّه هو السحر الحلال فاسلم.

و ما فى ديوانه 7.

اسد على اسد يصول بصارم‌

عضب يمان فى يمين يمان‌

فقال الشارح الميبدى: كلمة فى يمين يمان مشعر بان البيت ليس له 7 لانّه لم يكن يمنيّا ثمّ ذكر وجوها فى تصحيحه لا تخلو من تكلف فليرجع.

و هذه الابيات الثلاثة:

هوّن الامر تعش فى الراحة

قلّ ما هوّنت الا سيهون‌

ليس امر المرء سهلا كله‌

إنّما الامر سهول و حزون‌

تطلب الراحة فى دار العناء

خاب من يطلب شيئا لا يكون‌

مما اسندها النراقى (ره) فى الخزائن (ص 145 طبع طهران 1380 ه) اليه 7 و يوجد أيضا فى ديوانه و اتى به الشارح الميبدى إلّا أن البيت الاخير لا يوجد فى بعض النسخ من ديوانه و اسند إلى غيره 7

. «الكلام فى جامع اشعار أمير المؤمنين على 7»

و لما انجرّ الكلام إلى هنا فلا بأس أن نذكر جامع اشعاره 7 لانّه لا يخلو من فائدة فقال الشيخ الجليل أبو العباس أحمد بن على بن أحمد بن العباس النّجاشى‌

نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 15  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست