1 ـ ما روي عن الحسن البصري من أن النسخ في سنة سبع من الهجرة في ذي القعدة.
2 ـ حديث علي 7 عن النسخ يوم حنين سنة8.
3 ـ حديث علي 7 عن النسخ في تبوك في شهر رجب سنة 9.
4 ـ حديث أبي هريرة عن النسخ أيضاً بدون تحديد.
5 ـ وكذا حديث جابر بن عبد الله عن النسخ في ثنية الركاب.
6 ـ حديث جابر عن النسخ في تبوك عند العقبة مما يلي الشام.
7 ـ حديث سبرة بن معبد عن النسخ في حجة الوداع [1].
إذن فهذه هي أحاديثهم وهذه حالها، فكيف يمكن إثبات النسخ بها؟.
[1] راجع: تحريم المتعة للمحمدي.