يخف على ابن مسعود، حتى يروي أنهم فعلوها، ويحتج بالآية..»[1].
وكذلك حديث عمران بن حصين، وسواه مما سيأتي في فصل النصوص والآثار ويتناقض أيضاً مع حديث الحسن البصري:
أن المتعة إنما أحلت في عمرة القضاء، ولم تحل قبلها ولا بعدها حسبما تقدم.
قول عمر يدفع حديث سبرة:
وقال ابن القيم أيضاً: «.. وأيضاً.. ولو صح، لم يقل عمر: إنها كانت على عهد رسول الله 6، وأنا أنهى عنها، وأعاقب عليها، بل كان يقول: إنه 6 حرمها، ونهى عنها»[2].