(1) للإطلاق، و في المقام نصوص تدلّ على المقدار منها: ما رواه عليّ بن إبراهيم عن أبيه رفعه قال: السنّة في الحنوط ثلاثة عشر درهما و ثلث أكثره و قال: إنّ جبرئيل 7 نزل على رسول اللّه 6 بحنوط و كان وزنه أربعين درهما فقسّمها رسول اللّه 6 ثلاثة أجزاء: جزءا له و جزءا لعليّ و جزءا لفاطمة :[1].
و منها: ما رواه ابن أبي نجران عن بعض أصحابه عن أبي عبد اللّه 7 قال: