و منها: ما رواه إبراهيم بن عمر اليماني عن أبي عبد اللّه 7 قال: إنّ عليّا 7 لم ير بأسا أن يغسل الجنب رأسه غدوة و يغسل سائر جسده عند الصلاة [2].
و منها: ما رواه الصدوق عن الصادق 7 قال: لا بأس بتبعيض الغسل تغسل يدك و فرجك و رأسك و تؤخّر غسل جسدك إلى وقت الصلاة ثمّ تغسل جسدك إذا أردت ذلك فإن أحدثت حدثا من بول أو غائط أو ريح أو مني بعد ما غسلت رأسك من قبل أن تغسل جسدك فأعد الغسل من أوّله [3].