و التطويل، أضف إلى ذلك جملة من النصوص منها: ما رواه حجر بن زائدة عن أبي عبد اللّه 7 قال: من ترك شعرة من الجنابة متعمّدا فهو في النار [1].
و منها: ما رواه محمّد بن مسلم عن أبي جعفر 7 قال: حدّثتني سلمى خادم رسول اللّه 6 قالت: كانت أشعار نساء النبيّ 6 قرون رءوسهنّ مقدّم رءوسهنّ فكان يكفيهنّ من الماء شيء قليل فأمّا النساء الآن فقد ينبغي لهنّ أن يبالغن في الماء [2].
و منها: ما رواه جميل قال: سألت أبا عبد اللّه 7 عمّا يصنع النساء في الشعر و القرون قال: لم تكن هذه المشطة إنّما كنّ يجمعنه ثمّ وصف أربعة أمكنة ثمّ قال: يبالغن في الغسل [3].
الفرع الرابع: أنّه لا يجب غسل الشعر،
و استدلّ عليه بجملة من النصوص منها: ما رواه غياث بن إبراهيم عن أبي عبد اللّه عن أبيه عن عليّ : قال: