responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 47

طبع بهامش الفوائد المدنيّة بإيران سنة 1321 ق و طبع أخيراً بذيل الفوائد المدنيّة كما تقدّم.

منه نسخ، منها في:

1. مكتبة السيّد عليّ بن السيّد عبدالحسين الحجّة الطباطبائيّ- عراق- كربلاء، كتبت في عصر المؤلّف، والنسخة في تملّك السيّد صدر الدين بن السيّد إسماعيل الصدر من أحفاد المؤلّف، ومنها مصوّرة في مكتبة مؤسّسة آل البيت.

2- 3. مكتبة آية اللَّه الگلپايگانيّ الرقم 2561 و 9150 تاريخ الكتابة: 1057 ق و 1063 ق.

4. مكتبة الفاضل الخوانساريّ الرقم 228 و منها مصوّرة في مركز إحياء التراث الإسلامي (الرقم 2/ 261).

5. المكتبة المرعشيّة، الرقم 6530، تاريخ الكتابة: 1233 (الفهرست، ج 17، ص 115).

6. المكتبة المرعشيّة، الرقم 3/ 12974، تاريخ الكتابة: قرن 13 (الفهرست، ج 32، ص 910).

7. مكتبة مشكاة، الرقم 1310، (الفهرست، مجلد 7، بخش 5، ص 2753؛ فهرست ميكروفيلم‌هاى دانشگاه طهران، ج 1، ص 362)

11- ج امعة الفوائد في الردّ على المولى محمّد أمين القائل ببطلان الاجتهاد والتقليد. [1]

للشيخ فخرالدين بن محمّد عليّ الطريحيّ النجفيّ (م 1078 ق). ذكره في الرياض، (ج 4، ص 335)، منه نسخة في المكتبة المرعشيّة (الرقم 2/ 3028) 10 گ وقال مفهرسه: كُتبت هذه الرسالة في سنة 1067 ق.

قال في أوّله:

أمّا بعد حمد اللَّه ... فأقول: قد ذهب فرد من فضلاء متأخّري الأصحاب إلى عدم جواز العمل بالظنون في أحكامه تعالى، و استدلّ على ذلك بعموم الأدلّة الدالّة على النهي عن العمل بالرأي الذي هو الظنّ المستفاد عن اجتهاد، وبعموم الأحاديث الدالة على وجوب القول بالعلم. فأقول ....


[1]. هذا العنوان لم يرد في خطبة المؤلّف وكتب في هامش النسخة: «رسالة جامعة الفوائد في الردّ على من يدّعي صحّة جميع الأخبار المروية في كتب الأصحاب واستفادة القطع واليقين منها و ينهى عن العمل بالظنّ مطلقاً تأليف العالم العامل الشيخ فخرالدين طريح [كذا] النجفي (رحمه الله تعالى)».

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 47
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست