قوله: (فنزل شهر رمضان) إلخ [ح 6/ 764] يعني: الشهر الّذي بين شعبان وشوال لم يكن اسمه شهر رمضان، فلمّا أمر اللَّه بصوم ذلك الشهر سمّوه رمضان؛ لأنّ رمضان اسم اللَّه. «ا م ن». [1]

قوله: (بتلة) [ح 6/ 764] بتل: قطع. «بخطه».

قوله: (مبطوناً) [ح 6/ 764] إسهال. «بخطه».

قوله: (لايرون إلّاأنّه لما به) [ح 6/ 764] أي لايرون أهل البيت الدفع إلى فاطمة إلّا لأجل مرضه 7. «بخطه».

باب الإشارة و النصّ على أمير المؤمنين 7‌

قوله: (عليهما) [ح 1/ 766] أي الأوّل والثاني. «بخطه».

قوله: (أن تكون) [ح 1/ 766] أي لأجل أن تكون. «ا م ن».

قوله: (جعلت فداك أئمّة) [ح 1/ 766] أي المتعارف امّة. «بخطه».

قوله: ( «وَ أَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ وَ الْمِيزانَ») إلخ [ح 3/ 768] عطف تفسيري للكتاب، ومقصوده 7 أنّ المشهور بين الناس في هذا الزمان ممّا يسمّى بالكتاب الكتب الثلاثة، وفي‌ [2] جملة الكتب كتاب نوح وكتاب صالح وشعيب و إبراهيم، وقد أخبر اللَّه أنّ ماجاء به محمّد 6 مذكور في صحف إبراهيم وموسى، فعلم أنّ صحف إبراهيم وموسى كانتا عنده 6 فإذا كانتا محفوظتين إلى زمانه 6 فكيف لايحفظهما هو ولايدفعهما إلى أحد! فالّذي دفعهما إليه هو حافظ [3] الشريعة. «ا م ن». [4]

قوله: (فانصب عَلَمَك) [ح 3/ 768] أي عليّاً 7. «بخطه»

قوله: (وقال: إنيّ تارك فيكم) إلخ [ح 3/ 768] حديث «إنيّ تارك فيكم» و سيجي‌ء في‌

[1]. نقل هذه الحاشية في مرآة العقول، ج 3، ص 260 عن الإسترآبادي.

[2]. في مرآة العقول: من.

[3]. في مرآة العقول: صاحب.

[4]. نقل هذه الحاشية في مرآة العقول، ج 3، ص 271 عن الإسترآبادي.