في بعض الأحاديث تفسير أربعة منّا بأميرالمؤمنين وسيّدة نساء العالمين والحسنين (صلوات اللَّه عليهم)، والأربعة الثانية. بسلمان والمقداد وعمّار [بن] ياسر وأبي ذر الغفاريّ (رحمهم اللَّه تعالى). ا م ن».
قوله: (فقالوا نعم [ربّنا] أقررنا) [ح 7/ 345] في كتاب العلل [1]: أقرّ بعضهم طوعاً وبعضهم كرهاً؛ لموافقة من أقرّ طوعاً «بخطه».
الإقرار بالولاية وقع منهم يوم الميثاق، سيجيء في باب ثالث لباب طينة المؤمن والكافر ما ينقّح هذا المقام.
قوله: باب الروح
المراد من الروح الشيء الّذي يكون مبدءاً للتأثير، سواء كان مجرّداً عن الكثافة الجسمانيّة أو لا، ليشمل الأقسام الآتية كلّها. «ا م ن».
قوله: (خلقها اللَّه في آدم و عيسى) [ح 2/ 347] أي من غير جري العادة، وخلقها في غيرهما بجري العادة، فهنا زيادة اختصاص به تعالى. «ا م ن».
قوله: (إنّ الروح متحرك كالريح) إلخ [ح 3/ 348] الحركة إنّما تصحّ في الروح بمعنى الجسم البخاريّ الّذي يتكوّن من لطافة الأخلاط وبخاريّتها لا في الروح المجرّد.
«ا م ن».
[باب جوامع التوحيد]
قوله: (تصاريف الصفات) [ح 1/ 350] أي التغيّرات اللازمة للصفات «بخطه».
قوله: (ذِعْلَب.) «بخطه».
قوله 7: (إذ لا مألوه) [ح 4/ 353] أي لم تحصل العبادة بعد، ولم يخرج وصف المعبوديّة من القوّة إلى الفعل. لكاتبه. «بخطه».