responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 112

قوله: (علم أنّه يكون في آخر الزمان) إلخ [ح 3/ 248] النهي عن التعمّق في أدلّة التوحيد. «عنوان».

قوله: (والآيات من سورة الحديد) [ح 3/ 248] كأنّها من أوّل سورة. سمع «بخطه».

باب النهي عن الكلام في الكيفيّة

قوله: (في الكيفيّة) أي الماهيّة. «ا م ن».

قوله: (محمّد بن الحسن) [ح 1/ 250] أي الصفّار. سمع «بخطه».

قوله: (كفوه) [ح 4/ 254] أي كفاهم اللَّه «سمع».

قوله: (فتناول الربّ) [ح 6/ 256] أي شرع في الكلام فيه. سمع «بخطه»

قوله: (ففقد) إلخ [ح 6/ 256] أي ذهب متحيّراً فلم يوجد «بخطّه».

باب في إبطال الرؤية

قوله: (عن محمّد بن عبيد) [ح 3/ 263] كأنّه ابن عبيد بن صاعد الواقفيّ الغير الموثّق، وعداوة الواقفة له 7 وجرأتهم وعنادهم معلومة، فكأنّه افترى عليه 7 هذا الدليل المدخول. سمع من م د مدّ ظلّه‌ [1] «بخطّه».

قلت: قد مضى في كلام المصنّف (رحمه الله) أنّه لم يذكر في كتابه هذا إلّاالآثار الصحيحة عنهم :، فكأنّه 7 كلّم الراوي بكلام إقناعيّ بقدر ما وجد فيه من العقل.

قوله: (ثمّ لم تخل تلك المعرفة) إلخ [ح 3/ 263] يعني إن كانت تلك المعرفة إيماناً فالمعرفة الكسبيّة ليست بإيمان كامل، فيلزم أن يكون إيمان الأنبياء في الدنيا أضعف من إيمان أدنى رعيّة في الآخرة، وإن لم يكن إيماناً فلا بدّ من زوال المعرفة الاكتسابيّة في الآخرة، ويلزم منه زوال الإيمان بالكلّية في الآخرة. «ا م ن».

أقول: يمكن تقرير هذا الدليل بوجهين:


[1]. المراد به ميرزا محمّد الإستر آباديّ، كما تقدّم.

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : الأسترآبادي، محمّد أمين    جلد : 1  صفحه : 112
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست