كان لنا من طعمة فلوليّ الأمر بعدنا أن يحكم فيه بحكمه [1].
و هذا غير الاختلاف في موضوعين كلاهما حقّ، كالأعلم و العالم، و لا مانع من أن يكون الأمر دائرا بين التعيين و التخيير.
روايات من نهج البلاغة
4- روايات واردة في نهج البلاغة: مثل «فإن اجتمعوا (أي: المهاجرين و الأنصار) على رجل و سمّوه إماما، كان ذلك للّه رضا، فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردّوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتّباعه غير سبيل المؤمنين» [2].
و قوله 7: «و الزموا السواد الأعظم، فإنّ يد اللّه مع الجماعة» [3].