نام کتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار نویسنده : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري جلد : 1 صفحه : 43
و مما له صلة باللغة:
1- و زعم أهل العربية أن أرل أحد الحروف الأربعة التي جاءت فيها اللام بعد الراء، و لا خامس لها، و هي أرل و ورل، و غرلة، و أرض جرلة: فيها حجارة و غلظ (11).
2- قال أبو محمد الأسود: إذا أتاك عيقة في شعر هذيل، فهو بالعين المهملة، و إذا أتاك في شعر كثّير فهو بالغين (116).
3- باب الوركة و الورلة: بالكاف موضع باليمامة، عند الغزيز، ماء لبني تميم. و باللام: بئر في جوف الرمل لبني كلاب، متوح، و لا تسمى متوحا حتى تكون مطوية بالصخر (150).
4- قار: قرية منها أبو بكر صالح بن شعيب القاري، أحد أصحاب العربية المتقدمين، و كان قدم إلى بغداد أيام ثعلب، حكي أنه قال: كنت إذا جاريت أبا العباس في اللغة غلبته، و إذا جاريته في النحو غلبني (121).
و من النصوص المتعلقة بالتاريخ:
1- الحال- بالحاء المهملة-: بلد باليمن من بلاد الأزد ثم لبارق، و شكر منهم، قال أبو المنهال عيينة بن المنهال: لما جاء الإسلام سارعت إليه شكر و أبطأت بارق- و هم إخوانهم- و اسم شكر والان (48).
2- الغزيز- بزايين معجمتين بعد الغين المضمومة-: ماء قرب اليمامة في قفّ عند ثني الوركة لبني عطارد بن عوف بن سعد، و قيل للأحنف لما احتضر: ما تتمنّى؟ قال: شربة من ماء الغزيز. و هو ماء مرّ. و كان موته بالكوفة، و الفرات جاره (114).
3- خلاد- بتخفيف اللام و آخره دال-: أرض في بلاد طيّئ عند الجبلين، لبني سنبس، كانت بئرا، ثم غرست هناك نخل، و حفرت آبار فسميت الأقيلية (65).
و نصر قد ينبه على ما وقع في الأسماء من خطأ، و من أمثلة ذالك:
1- التّليّ: ماء في ديار بني كلاب، قريب من سجا، و بخط أبي عبد الله بن مقلة فيه: يلي، قرأه على أبي عبد الله اليزيدي، و هو تصحيف (34).
2- ثرى- بكسر الثاء و فتح الراء المهملة و سكون الياء-: موضع بين الرويثة و الصفراء أسفل وادي الجيّ، أحسب طريق الحاج يطؤه، و روى أبو عمرو بفتح الثاء فصحّف (37).
3- قال ابن إسحاق: فسلك رسول الله (صلى اللّه عليه و سلم) على ثنايا يقال لها الأصافر، ثم انحطّ منها على بلدة
نام کتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار نویسنده : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري جلد : 1 صفحه : 43