responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار نویسنده : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري    جلد : 1  صفحه : 257

قليلة المأدوم و المخبوز* * * شرا لعمري من بلاد الخوز [1]

أما بفتح التاء و الواو و سكونها: من بلاد الأعاجم‌ [2].

161- باب ثورة و بورة [3]

أما بفتح الثاء: نهر بدمشق‌ [4].

و أما بباء مضمومة: مدينة على النيل يصطاد بها سمك يقال له البوريّ‌ [5].

162- باب الثّوير و البوين‌ [6]

أما بضم الثاء و آخره راء: ماء بالجزيرة في ديار تغلب‌ [7].

و أيضا: أبرق في ديار جعفر بن كلاب، قريب من سواج من جبال ضريّة [8].


[1] عند الحازمي: توز منزل وراء فيد في الجانب الحجازي على جادة حاج العراق بقرب سميراء و غضور جبل هناك، ثم أورد الرّجز، و قد تحدثت عن توز بتوسع في كتاب شمال المملكة من المعجم الجغرافي فذكرت أنه هو أعلى وادي سميراء البلدة المعروفة، و قول الحازمي (في الجانب الحجازي) غير ظاهر، فتوز ليس في الحجاز مما يلي نجدا، و جبل غضور يقع شمال غرب توز، و لا صلة له به، فهو من جبال رمّان، و فيه الآن قرية بهذا الاسم، و يعرف الآن توز باسم وادي التّوزي (يقع بقرب خط الطول: 50/ 41 و خط العرض:

35/ 26).

[2] قال الحازمي عن توّز: من بلاد فارس و يقال لها أيضا توّج بالجيم، ينسب إليها جماعة من أهل العلم، و أطال ياقوت الكلام على توّز، و كانت على مقربة من ساحل الخليج العربي الشرقي، انظر بلدان الخلافة الشرقية- ص 295-.

[3] عند الحازمي.

[4] لم يزد الحازمي على هذا، و سمى ياقوت النهر ثورا بالفتح و القصر، و ذكر أن بردى تفترق إلى أقسام، و ذكر منها ثورة، و أن الأقسام تختلط في الغوطة.

[5] هو تعريف الحازمي، و في المعجم: قرب دمياط، تنسب إليها العمائم البوريّة، و السّمك البوريّ، و ذكر أحد المنسوبين إليها.

[6] لم أره في كتاب الحازمي.

[7] لم يزد ياقوت على هذا.

[8] في المعجم: الثّوير تصغير ثور: أبيرق أبيض لبني أبي بكر بن كلاب قريب من سواج من جبال حمى ضريّة،-

نام کتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار نویسنده : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري    جلد : 1  صفحه : 257
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست