responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نظام الحكم في الاسلام نویسنده : منتظري، حسينعلي    جلد : 1  صفحه : 252

3 - قوله : "اذا ملك الاراذل هلك الافاضل"[1].

4 - قوله : "تولي الاراذل والاحداث الدول دليل انحلالها وادبارها"[2].

5 - قوله : "حسن التدبير وتجنب التبذير من حسن السياسة"[3].

6 - قوله : "خير السياسات العدل"[4].

7 - قوله : "خور السلطان أشد علي الرعية من جور السلطان"[5].

8 - قوله : "فقدان الرؤساء أهون من رياسة السفل"[6].

9 - قوله : "ليكن أبغض الناس اليك وأبعدهم منك أطلبهم لمعايب الناس"[7].

10 - عن ابن عباس، عن رسول الله6 : "من استعمل عاملا من المسلمين وهو يعلم أن فيهم أولي بذلك منه وأعلم بكتاب الله وسنة نبيه فقد خان الله ورسوله وجميع المسلمين"[8]. الي غير ذلك من الروايات الكثيرة التي يستفاد منها ولو بالالتزام مواصفات الحكام والوزراء والامراء والعمال وأنه يجب علي المسؤولين رعايتها في انتخابهم . ومع ذلك كله فقد غفل الاكثر في البلاد الاسلاميه عن ذلك، وكم قد وردت وترد من قبل ذلك خسارات علي الامة .

[1] الغرر والدرر: 3، 129 .
[2] الغرر والدرر: 3، 295 .
[3] الغرر والدرر: 3، 385.
[4] الغرر والدرر: 3، 420.
[5] الغرر والدرر: 3، 442.
[6] الغرر والدرر: 4، 424.
[7] الغرر والدرر: 5، 50 .
[8] سنن البيهقي : 10، 118 .
نام کتاب : نظام الحكم في الاسلام نویسنده : منتظري، حسينعلي    جلد : 1  صفحه : 252
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست